الصفحه ٧٣ : ، خاصة الأفراس منها. ولنعد الآن إلى النخيل
فهي جديرة بالملاحظة. فهناك أصول فنية في إنماء هذا النخيل تختلف
الصفحه ٨١ :
أبوينا الأولين
وخلق العالم. والثاني يقع في شهر آب وهو ثلاثة أيام أيضا ، ويعرف بعيد مار يوحنا
الصفحه ٣٨ : الراكبون في المقدمة
من الرعاة عما إذا كان لهم علم بوجود لصوص فيها ، إذ كثيرا ما يختبئون هناك
متربصين
الصفحه ٩٥ :
بوسعنا أن نرفض
الطلب. ولما وصلنا إلى المدينة في اليوم الثاني ، رأينا الأمير ذاهبا إلى الجامع
الصفحه ١٠٣ :
وقال البشاري
المقدسي (وكان حيا سنة ٣٧٥ ه) في كتابه «أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم» (ص ١٣٨
طبعة
الصفحه ٨٠ :
يسمونه «دربشة اد يهبه» أي علم يحيى وهو في تركيبه يشبه الصليب وله كسوة من القز. (عن
الأستاذ عبد الجبار عبد
الصفحه ٢١ : أجبتهما بأن ليس هناك ما يستحق شراؤه لهما ، ارتابا في صحة قولي ، وأمرا
الكروان باشي بأن يتحرى ما في حقائبنا
الصفحه ٢٣ : ءه. وقد أرسل يستعلم عما تكون
قافلتنا؟ وعند ما علم أن فيها بضعة إفرنج ، أحدهم جراح ، أرسل ثانية إلى الكروان
الصفحه ٧٨ : عقائدهم في
خلق العالم (١) ، فيقولون إن الملاك جبرائيل أخذ على عاتقه خلق العالم على
ما أمره الله به. فأخذ
الصفحه ٦٢ :
لوضع الأقراط
فيها. والمرأة العربية الريفية تثقب ما بين منخريها لتعلق «خزامة» فارغة لتخفف من
الثمن
الصفحه ٣٤ : تحت بابها ، عاش القديس الكسيس سبع عشرة سنة عيشته النسكية. ويقوم هذا الباب في
وسط رحبة الكنيسة ، في
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ٣٥ :
إنكشاريا و ٦٠ سباهيّا. وهذه الحامية أحوج إلى الخيالة منها إلى المشاة لتواتر
غارات الأعراب عليها ، وخصوصا في
الصفحه ٦٠ :
في قلوبهم حبا
عميقا ، فإنهم بعد أن أبصروا هذا المشهد المفجع ، ولعلمهم أن السلطان أعد العدة
لهجوم
الصفحه ١٠٠ :
الملحق رقم (٦) (راجع
الصفحة ٣٧ الحاشية ١)
سائح ايطالي ، يعد
في طليعة الرحالين الأوروبيين إلى