الصفحه ١١٧ : مؤلف كتاب «تقويم
قديم للكنيسة الكلدانية النسطورية» (طبعة الخوري بطرس عزيز. بيروت ١٩٠٩ ص ١٩) في
كلامه
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الخامس (من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق
من حلب إلى أصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ١٢٠ : ) الملك الاشوري «شمسي اداد» الخامس (٨٢٣ ـ ٨١٠ ق. م.)
الذي خلف أباه شلمنصر الثالث. وقد ذكرها من جملة المدن
الصفحه ٧١ : عدد
كاف من الرجال ليخشاه أهل البلد. ان هذا الرجل العظيم يسمى افراسياب باشا (Efrasiabs) وهو جد حسين
الصفحه ١٠ : تعاطاها مع أعاظم أمراء الشرق.
وأعقبت هاتين الرحلتين
، أربع رحلات أخرى. ففي رحلته الثالثة (١٦٤٣ ـ ١٦٤٩
الصفحه ١٧ : في الساعة الثالثة من بعد
منتصف الليل ، وظللنا متجهين جنوبا ، حتى صرنا في وسط البادية. وبعد ثمانية
الصفحه ٢١ : المائة الثالثة
عشرة للميلاد.
الصفحه ٣٦ : منها عدا
أبراج الكنائس التابعة لهما. أما الثالث الذي لا يزال قائما بكامله ، وهو من أجمل المباني
، فقد
الصفحه ٤٦ : انقطاع. وفي
اليوم الثاني وشطر من الثالث كانت تسير في قفار موحشة لم نجد فيها لخيلنا علفا ما
، عدا عن أحطاب
الصفحه ٥٧ : .
وفي اليوم الثالث
والعشرين ، مكثنا عشرين ساعة في الماء ، ولم نشاهد طول اليوم على جانبي النهر شيئا
غير
الصفحه ٦٢ : . وفي اليوم الثاني يعودون إلى القبر ويصلون على المتوفى ، وفي اليوم الثالث
يهيئون عشاء للغادي والرائح
الصفحه ٦٤ :
تبن قليل. ثم يلي
ذلك صف آخر من القصب وفوقه ستة سافات من اللبن. ثم صف ثالث مع خمسة سافات. وتقل
الصفحه ٦٨ : أحصنها ، فيها يقيم ابن أمير البصرة الذي يحكمها. والثانية في
جانب كلدية. والثالثة في جانب بلاد العرب. ومع
الصفحه ١١٤ :
أقدم آثارها إلى دور سامراء ، أي القرن الثالث للهجرة. وكان بين اللقى الإسلامية
ما يعود إلى العصر
الصفحه ٧ :
أدرجناها بآخر الكتاب.
٦ ـ تصحيف الأعلام في
الأصل :
ولا نريد ان نختم
كلمتنا هذه دون الاشارة إلى أمر ذي