الصفحه ٢٠ : الإمام عليّ ، إذ يعتبرون دفع الجزية للسلطان امتهانا لكرامتهم ،
وهذا هو السبب في أن جامع الكوفة لم يعد
الصفحه ١٤٣ : ....................................................................... ٥
جان
بابتيست تافرنييه (١٦٠٥ ـ ١٦٨٩ م)...................................... ٩
الفصل الثالث (من الكتاب
الصفحه ١٢٤ : سوخي وكان الملك
توكولتي أنورتا الثاني (٨٨٩ ـ ٨٨٤ ق. م) قد تسلم الجزية من «ايلو ابني» عميد سوخي
الذي كان
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
الكلام على الطرق العديدة من حلب الى اصفهان بوجه عام
الصفحه ٥١ :
الفصل السادس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
[ملاحظة : وفي
رحلة تافرنييه الرابعة الموصوفة في
الصفحه ٢٩ :
الفصل الرابع
من الكتاب الثاني من الرحلة
الطريق بين حلب وأصفهان ، عبر ما بين النهرين وبلاد آشور
الصفحه ٨١ : .
والثالث في حزيران ومدته خمسة أيام ، يكرر فيه الجميع تعميدهم. وهم يعطلون في يوم
الأحد فلا يعملون عملا في
الصفحه ٦ : الكتاب
عنوانه «الفصل الثالث من الكتاب الثاني من الرحلة» لأن ما قبل ذلك لا يدخل في نطاق
بحثنا المتعلق
الصفحه ١٠٢ :
يونانية. وفي وجه الطاق كتابة عربية منقورة هذا نصها «عمل حسن بن محمد الجزري رحمهالله». ويرجح أنها كتبت بعد
الصفحه ٣٥ : ساعة منها قبور من
الصخر ، يعلو وسطها صليب فيه كتابة أرمنية.
وفي اليوم الثالث
والعشرين ، تمادى بنا
الصفحه ٤٠ : ضعفي رمية
بندقية من النهر ، صخرة نصفها مطمور ، عليها كتابة لاتينية يؤخذ منها أنها شاهد
قبر قائد فرنسي
الصفحه ٧٨ : تختلف في معدنها : فالأولى التي تلي المركز من الحديد ،
والثانية من الرصاص ، والثالثة من الشبه ، والرابعة
الصفحه ٧٩ : ء وإليصابات ، ويروون عنهما
كثيرا من الأعاجيب والأقاصيص
__________________
وبين الجنة والنار
شيء ثالث هو ما
الصفحه ٨٥ :
الفصل الرابع
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق الآخر من حلب الى توريز [تبريز]
وهو المار
الصفحه ٨٩ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق من حلب الى اصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة