الصفحه ٥١ : ، ومنها إلى سردينيا ،
فتونس ، فبانتيلاريا ، فصقلية ، ثم مالطة ، فكريت ، ومنها اجتاز بحر المورة ، فوصل
إلى
الصفحه ٨٩ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق من حلب الى اصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ١٠٠ :
الملحق رقم (٦) (راجع
الصفحة ٣٧ الحاشية ١)
سائح ايطالي ، يعد
في طليعة الرحالين الأوروبيين إلى
الصفحه ٧ :
أدرجناها بآخر الكتاب.
٦ ـ تصحيف الأعلام في
الأصل :
ولا نريد ان نختم
كلمتنا هذه دون الاشارة إلى أمر ذي
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
الكلام على الطرق العديدة من حلب الى اصفهان بوجه عام
الصفحه ٢٠ :
ومع أن الفرس
يكرمون عليا تكريما بالغا ، فهم قلّما يحجون إلى ضريحه ، والسبب في ذلك هو أن
الطريق
الصفحه ٢٩ : ،
وهو الطريق الذي سلكته في رحلتي الثالثة الى الهند وجزرها
في رحلتي الثالثة
إلى الهند وجزرها ، قمت من
الصفحه ٨٥ :
الفصل الرابع
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق الآخر من حلب الى توريز [تبريز]
وهو المار
الصفحه ٩٦ :
أو مأت إليّ بأن
أتراجع. وقد رأيت هناك أيضا مهرا من صنف غريب دفع عليه باشا دمشق ثلاثة آلاف
كراون
الصفحه ٥٧ : ما عندهم من نقود وأحسن ما لديهم من بضاعة
وسلموها إلى أبناء تلك البقعة الذين يحملونها بأمانة عظيمة إلى
الصفحه ٧١ : التحكم بهم. فإن
هؤلاء العرب كثيرا ما نازعوا الترك ، وبلغ بهم الأمر إلى الضرب ، فيبادر عرب
البادية إلى
الصفحه ٧٤ : .
وللوصول إلى هذه الغاية خربوا كنائسهم وأحرقوا كتبهم واستعملوا كل وسائل القسوة
ضدهم (٢) ، فاضطرهم ذلك إلى
الصفحه ٩٤ : رمية بندقية من عانة التقينا بشيخ طيب النفس ، أقبل إلي وأخذ بلجام حصاني وقال
: «أيها الصديق ، هلمّ واغسل
الصفحه ١١٠ :
مخروطية الشكل ، تستند إلى قاعدة مربعة ، يصعد إلى قمتها من سطح مائل عريض يدور
حولها ، من خارجها ، دوران
الصفحه ١١٤ :
أربع طبقات رئيسية
، تنقسم كل منها إلى أدوار تاريخية ثانوية ، يمثل كلّا منها بعض الملوك الكشيين