الصفحه ١٩ : إلى الشمال الشرقي أي الشرق الشتائي ، رغبة منه في
الوصول إلى نهر الفرات.
وبعد يومين من
تغييرنا الطريق
الصفحه ٧٧ :
توفيت زوجتهم الأولى ، لا يباح لهم التزوج بأخرى ما لم تكن عذراء. هذا إلى أن من
ينخرط في سلك الكهنوت ، يجب
الصفحه ٦١ :
أما جنائزهم ، فقد
عنيت بملاحظة عاداتهم في ذلك ، فعندما يموت الزوج ، تكشف المرأة رأسها وتحل شعرها
الصفحه ٦٢ :
لوضع الأقراط
فيها. والمرأة العربية الريفية تثقب ما بين منخريها لتعلق «خزامة» فارغة لتخفف من
الثمن
الصفحه ٩٥ :
بوسعنا أن نرفض
الطلب. ولما وصلنا إلى المدينة في اليوم الثاني ، رأينا الأمير ذاهبا إلى الجامع
الصفحه ٩ : إلى هذا العالم وفيّ رغبة في
الأسفار. فالمحاورات اليومية التي كانت تدور بين طائفة من العلماء ووالدي في
الصفحه ٣١ :
ضفاف الفرات ،
فأبصرنا البيرة في الجانب الآخر من النهر. ولما كان نقل جميع الأحمال إلى الضفة
الثانية
الصفحه ٥٦ : من الأخرى. وكان
بإمكاني أن أمعن النظر فيه أكثر من هذا لو سمح لي بالدنو منه إلى مسافة قريبة.
والذي لا
الصفحه ٩٠ :
ومن قم (Comba) إلى اورانكية (Oranguie)
ومن اورانكية (Oranguie) إلى نهاوند
ومن نهاوند إلى
كنكور
الصفحه ٩٣ :
يوم
ومن خانقين إلى
هرون آباد
١
ومن هرون آباد
إلى ماهي
الصفحه ٩٢ : البركة. وترى أغلب سالكي هذا
الطريق المار بالطيبة ، هم الذين يجتازون البادية من حلب أو دمشق إلى بغداد ، أو
الصفحه ١٠ :
وكان جان في
الخامسة عشرة من عمره ، قد رحل إلى جهات أوروبا الغربية ، وخدم أهم حكام أوروبا
ودخل
الصفحه ١٢٦ :
وفي معجم ما
استعجم للبكري (ص ٦٤١) «وكانت عانة وهيت مضافتين إلى طاسيج الأنبار. وكانت الخمر
الطيبة
الصفحه ٧٠ : المكان دون إذن منها. ويبعد
البحر عن البصرة نحو خمسة عشر فرسخا ، إلا أن المد يأتي إلى القناة ويعم النهر
الصفحه ٢١ : مرسومة إلى الخصر. فاختار السيدان الشابان عشرين من صور الغواني
لا غير. فأردت أن أهديها إليهما ، لكنهما