الصفحه ٤٠ : بلياليها ، لنتزود بالطعام الذي يكفينا حتى
الموصل التي تبعد مسيرة خمسة أيام عن نصيبين ، لأن المنطقة بين
الصفحه ٥٦ : ، وهناك يصب في دجلة مرة ثانية. ومن
هناك نزلنا إلى البر في الجهة الكلدانية ، لأنه كان برفقتنا مسلمون أحبوا
الصفحه ٧٢ :
وراء ذلك تعبا منهكا ونفقات طائلة ، لأن السفن التي يسيرها الرجال لا تتمكن من قطع
أكثر من فرسخين ونصف
الصفحه ٨٩ : التي أسميها البادية الصغيرة ، لأنه لا يمكن قطعها بوقت أقصر كثيرا مما
تتطلبه البادية الكبيرة الممتدة
الصفحه ٦ : الكتاب
عنوانه «الفصل الثالث من الكتاب الثاني من الرحلة» لأن ما قبل ذلك لا يدخل في نطاق
بحثنا المتعلق
الصفحه ٤٥ : ضربا من السياسة ، لأنه كان علينا اجتياز بلاد آشور
القديمة التي تسمى الآن كردستان ، وهذه بقعة يتكلم
الصفحه ٤٦ : الأولى من سفرها في طريق رديء جدا ،
لأن الخيل في اليوم الأول من السفر كانت تسير في مياه تبلغ ركبها دون
الصفحه ٤٨ : البري أو
الغزال مما تكتظ به
__________________
(١) يقصد الحدود بين
إيران والعراق. لأن العراق كان
الصفحه ٥٣ : السد
لأمر جدير بالمشاهدة ، لأنه من العجيب أن ترى الكلك يهوي بغتة من علو ١٢٠ قدما ،
وهو محافظ على موازنة
الصفحه ٦٣ : خطوة ، ولكن ليس من اليسير التكهن بما
كان عليه ارتفاعه القديم ، لأن أعاليه قد انهارت ولم يبق منه غير
الصفحه ٦٧ : سنتمترا وثخنه ١٢ سنتمترا.
(٢) لا يمكن أن تكون
هذه الأخربة بقايا بابل ، لأن سير المؤلف في نهر دجلة ، فهو
الصفحه ٦٨ : . ولما كان
أمامنا خمسة عشر فرسخا إلى البصرة ، فقد وصلنا إليها بسبع ساعات لأن الريح والمد
ساعدانا على ذلك
الصفحه ٨٦ : بلدة في أراضي ملك فارس. ولا تحط فيها
القوافل لأنها تشذّ عن الطريق بأكثر من
الصفحه ٩١ : والبيوت الريفية. والمدينة في موقعها تشبه
باريس ، لأنها مبنية على جانبي نهر الفرات ، وفي وسط النهر جزيرة
الصفحه ٩٣ : حسن حظي ، لأنه
سيتحمل نصف نفقات الدليل ، إذ حالما استخدمناه بأجرة ستين كراونا ، رحلنا من بغداد
، وكنا