الصفحه ١٨ : لأن هناك أحراشا كثيرة نامية حول البرك.
وزاد في ابتهاج الناس هناك ان الفرصة واتتهم لصنع الخبز ، وقد
الصفحه ٦٠ : من
الراحة. وبالإجمال ، إن المدينة ساذجة البناء ، لا جمال فيها ، اللهم إذا استثنينا
أسواقها المسقفة
الصفحه ١٠٦ : مرقاة وعليها يستقى الماء من دجلة» وزاد ياقوت (معجم
البلدان ، مادة : الدير الأعلى) على وصف الشابشتي قوله
الصفحه ١١٦ : الحاشية ٣)
جاء في كتاب «زاد
المسافر ولهنة المقيم والحاضر فيما جرى لحسين باشا ابن أفراسياب حاكم البصرة
الصفحه ١٤١ : ، ١٠٨ ، ١١٦
رحلة ابن جبير
١٠٣ ، ١٠٥ ، ١٠٨
رحلة إلى الهند
للمطران نوري ١١١
زاد المسافر
للكعبي ١١٦
الصفحه ٢٧ : منها سهل محيطه نحو عشرين فرسخا ، لا يسكنه غير اليهود ، وهؤلاء القوم
يشتغلون بحياكة الحرير. وفي هذه
الصفحه ٣٢ : فرد ، كأنه مونت مارتر قرب باريس. وحوله
السهول ، وفوق قمته قلعة يحميها مائتا سباهي ، لأن الأعراب يعبرون
الصفحه ٧٠ : مذ كانت تابعة لعرب البادية ، فلم يكن لها تجارة مع أمم
أوروبا ، لأن أهلها كانوا قانعين بأكل تمورهم
الصفحه ٣٥ : (١) ، لأن مياه تلك البقعة تهبها ذلك الجمال الممتاز. هذا ،
وإن الجلود الصفر تلبس في أورفا ، والزرق في طوقات
الصفحه ٣٧ : يخبأ تحت الأرض. وقد دفعت لهم من أجل المخطوطة القديمة ٢٠٠ قرش
، ولكنهم لم يوافقوا على بيعها لأنها من
الصفحه ٤٢ : من الأقبية والمغاور غير المأهولة (٤). ويصعب على الإنسان أن يعلم ما إذا كانت هذه بعينها
المساكن
الصفحه ٦١ : طول الطريق. ولا يباح للنساء مرافقة الجثمان ،
لأنه لا يخول لهن الخروج من الدار إلا في أيام الخميس ، حيث
الصفحه ٩٥ : نظري عليها في حياتي ، كان ذلك حينما أعطيت أعرابيا قرشا
ليشتري لي به خبزا. وبذهابي لرؤية ما إذا كان قد
الصفحه ١١١ : معرب عن باغ داذويه ، لأن بعض رقعة مدينة المنثور كان
باغا (بستانا) لرجل من الفرس اسمه داذويه (معجم
الصفحه ٢٥ :
الكرمليين (١) وطلب منهم اصلاح ساعته ، لأنه كان يخشى فقدان رأسه إن عاد
سيده ولم يره الساعة. وقد كنت