الصفحه ٢٩ : فيما يلي
بعض الملاحظات التي تبينتها من خلال هذه السماعات :
كثير من السامعين
والقراء كان من أقربا
الصفحه ٤٧ :
بالكعبة فينادي في كلّ يوم : من ترك فرائض الله خرج من أمان الله. وأمّا الملك
الموكّل بمسجدي هذا فينادي في
الصفحه ٥٢ :
بيت المقدس؟ فقال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : صلاة في مسجدي أفضل من أربع صلوات فيه ، ولنعم
الصفحه ٥٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم قال :
الأنهار كلّها
والسّحاب والبحار والرّياح من تحت صخرة بيت المقدس.
٢٨
الصفحه ٦٣ :
كنّا ست سنين ،
علينا جنادة (١) بن أبي أمية فقام فخطبنا فقال : أتينا رجلا من أصحاب رسول
الله
الصفحه ٦٤ : حيدرة
الاطرابلسي إملاء في ربيع الآخر من سنة أربعين وثلاث مئة ، ثنا أبو عتبة أحمد بن
الفرج الحجازي بحمص
الصفحه ٧٣ : ء حتى جلس إليه فقال له
كالمستهزئ : هل كان من شيء؟ قال : نعم. قال : وما هو؟ قال : إني أسري بي الليلة
الصفحه ٨٣ : ، أصبح يحدّث بذلك الناس فارتدّ ناس
ممّن آمن به وصدّقه وفتنوا بذلك ، وسعى رجال من المشركين إلى بيت أبي بكر
الصفحه ٨٩ :
باب ذكر من أحرم من بيت المقدس من الصحابة
٦٠ ـ أخبرنا أبو
النجح إسماعيل بن محمد بن محمد بن الحسين
الصفحه ٩٢ :
النجاري (١).
هؤلاء من أهل بيت
المقدس ماتوا بها.
والذين أعقب منهم
:
عبادة بن الصامت ،
وشداد
الصفحه ١٠٨ : أبي عبد الله محمد
بن الشيخ كمال الدين عبد الرحيم بن عبد الواحد المقدسي بسماعه من مخرجه عمه الحافظ
ضيا
الصفحه ٩ : روايات
المؤرخين على أن مولده كان في سنة تسع وستين وخمس مئة ، إلّا أن المطبوع من كتاب
الدارس في تاريخ
الصفحه ٢٥ : ، وزاد فيه ـ بعد أن قرئ عليه ـ على هامشه.
الكتاب مؤلف من
ثلاثة أجزاء ، ولم أستطع معرفة ما يحتويه كل من
الصفحه ٤٩ : الله الثالثة : سأله أن يحكم بحكم
يواطئ (٣) حكمه فأعطي ، وسأله ملكا لا ينبغي لأحد من بعده فأعطاه ، وسأله
الصفحه ٥١ : نتحمل إليه أو نأتيه ، قال : فاهدين
إليه زيتا يسرج فيه ، فإن من أهدى له كان كمن صلى فيه. وهذا هو المشهور