الصفحه ٦٤ : حيدرة
الاطرابلسي إملاء في ربيع الآخر من سنة أربعين وثلاث مئة ، ثنا أبو عتبة أحمد بن
الفرج الحجازي بحمص
الصفحه ٨٣ : ، أصبح يحدّث بذلك الناس فارتدّ ناس
ممّن آمن به وصدّقه وفتنوا بذلك ، وسعى رجال من المشركين إلى بيت أبي بكر
الصفحه ٩ : روايات
المؤرخين على أن مولده كان في سنة تسع وستين وخمس مئة ، إلّا أن المطبوع من كتاب
الدارس في تاريخ
الصفحه ٥١ : نتحمل إليه أو نأتيه ، قال : فاهدين
إليه زيتا يسرج فيه ، فإن من أهدى له كان كمن صلى فيه. وهذا هو المشهور
الصفحه ٥٣ : عبد الله ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن أبي هريرة قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
من صلّى في
الصفحه ٥٥ : ١٤٤
(٢) في صحيح مسلم :
فمر رجل من بني سلمة ...
(٣) صحيح مسلم ١ /
الحديث ٥٢٧ باب تحويل القبلة من
الصفحه ٦٦ : يهوديّ فاقتله ـ إلا الغرقدة
(٣) فإنّها من شجرهم لا تنطق (٤) قال : ويكون عيسى في أمتي حكما عدلا وإمامّا
الصفحه ٨٤ : أعلم. قال : صليت ببيت لحم حيث ولد عيسى
عليهالسلام المسيح بن مريم ، ثم انطلق بي حتى دخلنا المدينة من
الصفحه ٥٠ : ، أرأيت من لم يطق محملا إليه ، قال : فليهد له زيتا يسرج فيه ، فمن أهدى
إليه شيئا كان كمن صلّى فيه.
كذا
الصفحه ٥٦ : ، وأمّا النيل فنهر مصر ، وأما الفرات
ففرات الكوفة ، فكلّ ما يشربه ابن آدم فهو من هذه الأربعة الأنهار تخرج
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوسلم ، يجتمع النفر على القطف فيشبعهم ، ويجتمع النفر على
الرّمانة ، ويكون الثّور بكذا وكذا من المال
الصفحه ٧٦ : ركعتين ثم خرجت.
رواه مسلم في
صحيحه (٢) أطول (٣) من هذا عن شيبان بن فرّوخ (٤).
٤٩ ـ أخبرنا
الإمام أبو
الصفحه ٨٥ : : انظروا إلى ابن
أبي كبشة يزعم أنه أتى بيت المقدس الليلة! فقال إنّ من آية ما أقول لكم أنّي مررت
بعير لكم
الصفحه ١١١ : حمزة بن أحمد بن عمر
المقدسي بسماعه من المؤلف ، بقراءة الشيخ الإمام محب الدين أبي محمد عبد الله بن
أحمد
الصفحه ١٣ : الضياء
قريبه الحافظ عبد الغني المقدسي المتوفى سنة ٦٠٠ ه فدلّ بذلك على تلقي العلم من
أهله وأقربائه