الصفحه ٨٢ : أعطاه إياه عبد المطلب فهدمه فأقسم باللات والعزى لا
يسقى منه قطرة أبدا فقال أبو بكر رضياللهعنه : يا
الصفحه ٩٤ : قال : وحدثني الصقعب بن زهير ، عن عمرو بن شعيب فذكر شيئا من أمر فتوح
الشام قال :
ثم إنّ أبا عبيدة
الصفحه ٢٦ :
ـ باب في قوله
تعالى : (بابٌ باطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ ، وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ). وفيه
الصفحه ٦٠ :
في الأرض أربعين
صباحا يرد منها كلّ منهل إلا الكعبة وبيت المقدس والمدينة ، الشهر كالجمعة ،
والجمعة
الصفحه ٦ : ، فكان تأثيرهم كبيرا ومتسعا ، سواء من الناحية العلمية أم العمرانية ، أم
في ميدان الجهاد. أسسوا الصالحية
الصفحه ٦١ : ، أذكركم الله عزوجل ، إن كنتم تعلمون أنّي قصّرت عن شيء من تبليغ رسالات ربي عزوجل لما أخبرتموني فقال النّاس
الصفحه ٨١ : الحرام فصليت به الغداة ، فتعلّقت بردائه وقلت : أنشدك
الله يابن عمّ أن تحدّث بهذا قريشا فيكذبك من
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام ، فإذا رجل ضرب (١) من الرجال ، كأنّه من رجال شنوءة ، وعرض عليّ إبراهيم عليهالسلام ، قال : فإذا
الصفحه ١٣٥ : النبي من مسجد بيت المقدس ٨٦ ـ ٨٧
٥٦ ـ حديث عمر رضياللهعنه
الصفحه ١٢ : رابعة ، وابن عمة والدته ، وهو أيضا ابن خالة والده.
وكان للحافظ
الضياء إخوة من أشهرهم أحمد بن عبد
الصفحه ٤٤ : مساجد : مسجد الحرام ، ومسجدي ، ومسجد بيت المقدس.
لا أعلم أني كتبته
من حديث واثلة إلا من هذا الوجه من
الصفحه ٧٩ : ء السابعة
فاستفتح جبريل : فقيل : من أنت؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك؟ قال : محمد ، قيل :
وقد أرسل إليه؟ قال
الصفحه ٢٩ : فيما يلي
بعض الملاحظات التي تبينتها من خلال هذه السماعات :
كثير من السامعين
والقراء كان من أقربا
الصفحه ٤٧ :
بالكعبة فينادي في كلّ يوم : من ترك فرائض الله خرج من أمان الله. وأمّا الملك
الموكّل بمسجدي هذا فينادي في
الصفحه ٦٣ :
كنّا ست سنين ،
علينا جنادة (١) بن أبي أمية فقام فخطبنا فقال : أتينا رجلا من أصحاب رسول
الله