الصفحه ٢٦ :
ـ باب في قوله
تعالى : (بابٌ باطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ ، وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ). وفيه
الصفحه ٢٧ :
المسلمون بهذا
الفتح والنصر الكبير ، وجهد العلماء في الحفاظ على مدينتهم المقدسة «القدس» فكثرت
الصفحه ٥٠ :
قالت ميمونة بنت
الحارث زوج النبيّ صلىاللهعليهوسلم : يا رسول الله ، أفتنا في بيت المقدس؟ قال
الصفحه ١٤ :
المقدسي (١) وبعد سنة ٥٨٣ ه وهي السنة التي تم فيها فتح بيت المقدس
على يد السلطان صلاح الدين
الصفحه ٢٠ : بها سوى ما في الصحيحين ، خرجها من مسموعاته ، كتب فيها
تسعين جزءا ولم تكمل ، قال بعض الأئمة : هي خير من
الصفحه ٧٣ :
باب في الإسراء بالنبي صلىاللهعليهوسلم إلى بيت المقدس
٤٥ ـ أخبرنا أبو
علي ضياء بن أبي القاسم
الصفحه ١٣ :
أجازه الحسن بن
علي بن شيرويه البغدادي سنة ٥٧٤ ه وقد كان عمره في تلك السنة خمس سنوات.
وقد لزم
الصفحه ٢٣ :
نشره تشارلز
ماثيور ، في المجلد الرابع عشر ، والخامس عشر من مجلة الجمعية الشرقية بفلسطين. ثم
نشر
الصفحه ٦٦ : يومئذ رجل صالح فيقال له : صلّ الصبّح فإذا كبّر ودخل في الصلاة نزل عيسى
بن مريم صلىاللهعليهوسلم ، فإذا
الصفحه ٧١ :
ستّ من أشراط
السّاعة : موتي ، وفتح بيت المقدس ، وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم ، وفتنة يدخل
حربها
الصفحه ٩٦ : بن محمد بن الواسطي المقدسي الخطيب (٢) في منزله ببيت المقدس ، ثنا عمر هو ابن الفضل بن المهاجر
الربعي
الصفحه ٦ :
وكان لهؤلاء
المهاجرين أثرهم الكبير في مدينة دمشق ، وما حولها ، ثم امتد هذا الأثر إلى بلدان
بعيدة
الصفحه ٢٥ :
الطريقة ، فهو يعمد إلى تجميع الأخبار والأحاديث في الموضوع الذي يؤلف فيه ،
وتقسيم ذلك إلى أبواب ، وبمجموع
الصفحه ٦٤ : تمام بن محمد بن عبد الله بن جعفر
الرازي قراءة عليه في داره بدمشق ، أنبا أبو الحسن خيثمة بن سليمان بن
الصفحه ٨٢ : أتيته في ليلة ، واللات والعزى لا أصدقك ، وما كان هذا الذي تقول قطّ ، وكان
للمطعم بن عدي حوض على زمزم