الصفحه ٥٥ : القدس إلى الكعبة.
(٤) أورد المؤلف هذا
الحديث عن شيخ آخر له في كتابه (الجزء من المجموع) الظاهرية مجموع
الصفحه ٤٠ : البعير الذي يركب عليه ، وكنى به صلىاللهعليهوسلم
عن السير والنّفر.
والمراد لا يقصد موضع
من المواضع
الصفحه ١٦ : .
نشره للعلم
بعد عودته من
رحلاته العلمية لزم الضياء التدريس والإملاء وأكبّ على التصنيف ، والنسخ ، وكان
الصفحه ٦ : على خدمتهم ، وقدّم لهم
مساعداته ، وكان يزورهم ويأتي إليهم لينظر في أحوالهم ، وليقتبس من علمهم وزهدهم
الصفحه ٢٣ : ، والتابعين ،
والعلماء الأخيار الذين وردوا إلى القدس ، أو دفنوا فيها. طبع هذا الفصل من الكتاب
في مدينة يافا
الصفحه ٩٦ : إلى الورقات ، فإن تغيرن فلسن من ورق الجنّة ، وإن لم يتغيرن
فهنّ من ورق الجنة. قال عطية : فلم تكن
الصفحه ٨٠ : انتهينا إلى بيت المقدس فأوثقته بالحلقة
التي كانت الأنبياء توثق بها فنشر لي رهط من
الصفحه ٢٧ :
المسلمون بهذا
الفتح والنصر الكبير ، وجهد العلماء في الحفاظ على مدينتهم المقدسة «القدس» فكثرت
الصفحه ١٣ : الضياء
قريبه الحافظ عبد الغني المقدسي المتوفى سنة ٦٠٠ ه فدلّ بذلك على تلقي العلم من
أهله وأقربائه
الصفحه ١٠٣ :
: الفقيه عز الدين أبو محمد عبد العزيز بن أبي عبد الله بن إبراهيم البعلبكي. وسمع
من حديث الدجال إلى آخره علي
الصفحه ٩٨ : وحده وصلى الله على سيدنا محمد وآله
وسلم تسليما ، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
سماع على اللوحة ـ ٥٣
الصفحه ١٠٢ :
كتبه إسماعيل بن
محمد بن عمر الحراني رزقه الله العلم. والحمد لله وحده وصلى [الله] على محمد وآله
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام ، فإذا رجل ضرب (١) من الرجال ، كأنّه من رجال شنوءة ، وعرض عليّ إبراهيم عليهالسلام ، قال : فإذا
الصفحه ٢٩ : ، وعلى نسخته بالذات تجعل لها قيمة عالية في التوثيق ، يطمأنّ
إلى الاعتماد عليها في تحقيق الكتاب.
وألخص
الصفحه ٢٦ : الكتاب
إلى الفترة التي ألف فيها ، فمدينة القدس استردت من يد الصليبيين سنة ٥٨٣ ه على
يد السلطان صلاح