الصفحه ١٣٣ : زياد بن أبي سودة ، عن أبي أمامة عن ميمونة رضياللهعنها.... ٤٠
١٧ ـ حديث زياد بن أبي سودة ، عن أخيه
الصفحه ٤٢ : بن كهيل ، عن حجيّة بن عدي ، عن علي ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال :
لا تشدّ الرّحال
إلّا إلى
الصفحه ١٣٢ :
فهرس نص الكتاب
باب قول
النبي : لا تشدّ الرّحال إلّا إلى ثلاثة مساجد ٣٩
ـ ٤٤
١ ـ رواية
أبي
الصفحه ٦ :
وكان لهؤلاء
المهاجرين أثرهم الكبير في مدينة دمشق ، وما حولها ، ثم امتد هذا الأثر إلى بلدان
بعيدة
الصفحه ١٣ : ، فكبار العلماء لم يكتفوا بأخذ
العلم عن علماء بلدهم ، أو البلاد المجاورة ، وإنما تجاوزوا بلادهم القريبة
الصفحه ٣١ :
الشيخ الموفق ، وابن الزبيدي ، ورحل إلى بغداد ، وعني بالحديث ، أتم عناية ، وأكثر
السماع ، والكتابة
الصفحه ٩ : .
__________________
(١) اختصرت هذه
الترجمة من الكتاب الذي أقوم بإعداده عن حياة الضياء ، ودراسة مؤلفاته.
(٢) نسبة إلى قرية من
الصفحه ٢٩ : ، وعلى نسخته بالذات تجعل لها قيمة عالية في التوثيق ، يطمأنّ
إلى الاعتماد عليها في تحقيق الكتاب.
وألخص
الصفحه ١٠٣ :
: الفقيه عز الدين أبو محمد عبد العزيز بن أبي عبد الله بن إبراهيم البعلبكي. وسمع
من حديث الدجال إلى آخره علي
الصفحه ٢٠ :
قال عنها العلماء
: له من المؤلفات الدالّة على كثرة حفظه واطلاعه وتمكنه من علم الحديث متنا
وإسنادا
الصفحه ١٠٨ :
المخرج شمس أحمد عرف بابن البخاري.
كتبه أحمد بن
المحب عبد الله عفا الله عنه.
والحمد لله وحده
وصلى الله
الصفحه ١٠٥ : حديث عائشة في الإسراء قالت : أسري بالنبي صلىاللهعليهوسلم إلى المسجد الأقصى أصبح يحدث الناس .. الحديث
الصفحه ٧٨ :
الفطرة (١) ، قال : ثم عرج بنا إلى السّماء الدّنيا ، فاستفتح جبريل
فقيل : من أنت؟ فقال : جبريل. فقيل : من
الصفحه ١٠٧ : بخط القاري إلى قوله باب في
فضل الاحرام من بيت المقدس. وسمع من البلاغ إلى آخره عبد الرحمن بن عبد اللطيف
الصفحه ٥ : المبعوث رحمة للعالمين. وعلى آله وصحبه
الطيبين الأخيار ، وبعد :
في سنة إحدى
وخمسين وخمس مئة من الهجرة