ـ باب في قوله
تعالى : (بابٌ باطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ ، وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ). وفيه ثلاثة أحاديث ، وتأويل عبد الله بن عمر للآية.
باب في قول
الملائكة الموكلين بالمساجد الثلاثة ، وفيه حديث واحد.
باب : أي مسجد وضع
في الأرض أولا ، وفيه حديثان.
باب : فضل الصلاة
ببيت المقدس. وفيه ستة أحاديث.
باب : في الصلاة
إلى بيت المقدس. وفيه خمسة أحاديث.
باب : في فضل صخرة
بيت المقدس. وفيه أربعة أحاديث. ورواية عن نوف البكالي ، وروايتان عن وهب ، ورواية
عن كعب.
باب : ذكر أن بيت
المقدس لا يدخلها الدجال ، وفيه تسعة أحاديث.
باب : في ذكر
عمران بيت المقدس. وفيه حديث واحد.
باب : ذكر أن
المهدي ينزل بيت المقدس. وفيه حديث واحد.
باب : في الإسراء
بالنبي صلىاللهعليهوسلم إلى بيت المقدس ، وفيه ثلاثة عشر حديثا.
باب : في فضل
الإحرام من بيت المقدس. وفيه حديثان.
باب : في ذكر من
أحرم من بيت المقدس من الصحابة ، وفيه ثلاثة أخبار.
باب : ذكر من سكن
بيت المقدس من الصحابة ، وفيه رواية موسى بن سهل النيسابوري الرملي.
باب : فضل مؤذني
بيت المقدس ، وفيه حديث واحد.
باب : ذكر حديث
مخشن بن مخاشن النميري وفيه خبران.
ويكون مجموع
الأحاديث ، والأخبار ، والروايات ستا وستين رواها الضياء عن شيوخه.
أهمية الكتاب
تعود أهمية الكتاب
إلى الفترة التي ألف فيها ، فمدينة القدس استردت من يد الصليبيين سنة ٥٨٣ ه على
يد السلطان صلاح الدين الأيوبي رحمهالله ، وسعد