الصفحه ٦٦ : مقسطا فيقتل (٥) الخنزير ويدقّ الصليب ويضع الجزية ، ولا يسعى على شاة ولا
بعير ، وترفع الشحناء والبغضا
الصفحه ١٠٠ :
سماع على اللوحة ـ ٣٣ ب ـ وبخط المؤلف
سمع علي جميع هذا
الجزء بقراءة الفقيه شمس الدين أبي الفرج
الصفحه ١١٠ :
سماع على اللوحة ـ ٣٢ ب
سمع جميع هذا
الجزء وهو الثاني من فضائل الشام للحافظ محمد بن عبد الواحد
الصفحه ١١٤ : إبراهيم الحمصي وعارضه. (٣٣ ب)
نظر فيه ونقل منه
عثمان بن عمر بن. (٣٣ ب)
قريت هذا الجزء
والأول وعارضهم
الصفحه ١٢٧ : : للمبارك بن محمد بن الأثير الجزري ـ تحقيق الشيخ عبد القادر
الأرناؤوط (١ ـ ١٠) دمشق ١٣٨٩ ه / ١٩٦٩ م
الجز
الصفحه ٤٩ : الله الثالثة : سأله أن يحكم بحكم
يواطئ (٣) حكمه فأعطي ، وسأله ملكا لا ينبغي لأحد من بعده فأعطاه ، وسأله
الصفحه ٧٠ : : قل : إحدى. قلت : إحدى. والثانية : فتح بيت
المقدس. والثالثة : موتان فيكم كقعاص (٢) الغنم. والرابعة
الصفحه ٧٨ : . ثم عرج بنا إلى السماء الثالثة ،
فاستفتح جبريل ، فقيل : من أنت؟ قال : جبريل ، فقيل : ومن معك؟ قال
الصفحه ١٣١ :
فهرس مضمون الكتاب
مقدمة عامة ٩
ترجمة المؤلف.. ٩
نسبه ، مولده ، أسرته ، شجرة نسب المؤلف
الصفحه ٢٨ : الأحاديث ، لبيان
درجتها. ونقلت جميع السماعات على النسخة مرتبة ترتيبا زمنيا.
وختمت الكتاب
بالفهارس الفنية
الصفحه ٢٩ : ، وعلى نسخته بالذات تجعل لها قيمة عالية في التوثيق ، يطمأنّ
إلى الاعتماد عليها في تحقيق الكتاب.
وألخص
الصفحه ٩٣ : هذا ، ثم سائر
المؤذنين على قدر أعمالهم (٢).
__________________
وفي كتاب «أجدادنا في
ثرى المقدس
الصفحه ٩ : روايات
المؤرخين على أن مولده كان في سنة تسع وستين وخمس مئة ، إلّا أن المطبوع من كتاب
الدارس في تاريخ
الصفحه ١٢ : .
أما الحافظ عبد
الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور ، مؤلف كتاب الكمال في أسماء الرجال ، فهو زوج
خالته
الصفحه ٢٦ : .
ويكون مجموع
الأحاديث ، والأخبار ، والروايات ستا وستين رواها الضياء عن شيوخه.
أهمية الكتاب
تعود أهمية