الصفحه ٥٠ :
قالت ميمونة بنت
الحارث زوج النبيّ صلىاللهعليهوسلم : يا رسول الله ، أفتنا في بيت المقدس؟ قال
الصفحه ٩٥ :
فأخرجني منها
إليكم ، وقد كنت أخذت هاتين الورقتين من شجرة كنت تحتها ، فبقيتا في يدي فأقبل
الناس
الصفحه ١٧ :
وقال الحافظ شرف
الدين يوسف بن بدر رحمهالله : «شيخنا ابن عبد الواحد كان عظيم الشأن في الحفظ
الصفحه ٦٠ :
في الأرض أربعين
صباحا يرد منها كلّ منهل إلا الكعبة وبيت المقدس والمدينة ، الشهر كالجمعة ،
والجمعة
الصفحه ١٤ :
المقدسي (١) وبعد سنة ٥٨٣ ه وهي السنة التي تم فيها فتح بيت المقدس
على يد السلطان صلاح الدين
الصفحه ٢٠ : بها سوى ما في الصحيحين ، خرجها من مسموعاته ، كتب فيها
تسعين جزءا ولم تكمل ، قال بعض الأئمة : هي خير من
الصفحه ٥١ : عثمان بن أبي سودة ، عن ميمونة مولاة النبي صلىاللهعليهوسلم أنها قالت :
يا رسول الله ،
أفتنا في بيت
الصفحه ٧٣ :
باب في الإسراء بالنبي صلىاللهعليهوسلم إلى بيت المقدس
٤٥ ـ أخبرنا أبو
علي ضياء بن أبي القاسم
الصفحه ٨٠ :
رواه مسلم (١) في صحيحه بطوله عن شيبان بن فرّوخ ، عن حمادّ بن سلمة ، عن
ثابت ، عن أنس (٢) بمعناه
الصفحه ٧ :
الفترة يجد عددا
كبيرا من الكتب التي ألفت في القرن الذي تلا فتح بيت المقدس تعنى بفضائل هذه
المدينة
الصفحه ١٣ :
أجازه الحسن بن
علي بن شيرويه البغدادي سنة ٥٧٤ ه وقد كان عمره في تلك السنة خمس سنوات.
وقد لزم
الصفحه ٢٣ :
نشره تشارلز
ماثيور ، في المجلد الرابع عشر ، والخامس عشر من مجلة الجمعية الشرقية بفلسطين. ثم
نشر
الصفحه ٧١ :
ستّ من أشراط
السّاعة : موتي ، وفتح بيت المقدس ، وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم ، وفتنة يدخل
حربها
الصفحه ٩٦ : بن محمد بن الواسطي المقدسي الخطيب (٢) في منزله ببيت المقدس ، ثنا عمر هو ابن الفضل بن المهاجر
الربعي
الصفحه ٦ :
وكان لهؤلاء
المهاجرين أثرهم الكبير في مدينة دمشق ، وما حولها ، ثم امتد هذا الأثر إلى بلدان
بعيدة