الصفحه ٣ : كتابه بالكرم وعظم المترلة وذكرها باسمها وخصها دون غيرها ، وكرر ذكرها ،
وأبان فضلها في آيات من القرآن
الصفحه ١٥ : آلاف قرية ،
أصغر قرية فيها خمسمائة جمجمة من القبط ، تكون جملة ذلك خمسة آلاف ألف.
وولي الخراج أسامة
بن
الصفحه ٧ : : الإسكندر
ذو القرنين ، من أهل قرية نحو الإسكندرية يقال لها لوبية ، ملك الأرض بأسرها ،
وذكره الله في كتابه
الصفحه ١٤ : إلى آخره يوجد كذلك إلى اليوم.
وقال الذين ينظرون
في الأعمار والأهوية والبلدان بمريوط من كورة
الصفحه ٤ : :
"وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ"
والمدينة : منف
الصفحه ١٨ :
فإني فكرت في بلدك
فإذا أرضك أرض واسعة عريضة رفيعة ، قد أعطى الله أهلها عددا وجلدا وقوة في بر وبحر
الصفحه ٥ : العسل الذي أهدى إليه ، فقال من أين هذا؟ فقيل له من قرية بمصر يقال
لها بنها ، فقال : " اللهم بارك في بنها
الصفحه ١٩ : في قوله تعالى :
"وَنادَيْناهُ مِنْ جانِبِ الطُّورِ
الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْناهُ نَجِيًّا".
وقال تعالى
الصفحه ٢١ :
دينار غير ثوب
تنيس ودمياط. ويقال : إنه ليس في الدنيا منزل إلا وفيه من ثوب تنيس ولو خرقة.
وبها
الصفحه ١٣ : :
الإسكندرية في أبنيتها وعجائبها وآثارها ، وأجمع الناس أنه ليس في الدنيا مدينة
على ثلاث طبقات غيرها ، ولما
الصفحه ١٧ :
وصائد بحر ، وقانص
وحش وملاح سفينة ، وحادي إبل ، ومفازة رمل وسهلا وجبلا في أقل من ميل في ميل
الصفحه ٦ : لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ.)
وقال عزوجل : (فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ.)
وكان
الصفحه ١٢ :
يطلبون الرزق في
غيرها ، ولا يسافرون إلى بلد سواها ، حتى لو ضرب بينها وبين بلاد الدنيا لغني
أهلها
الصفحه ١٦ : المؤمنين سليمان بن عبد الملك وولي عمر بن عبد العزيز وجه
في عزل أسامة قبل دفن سليمان وولي حيان بن شريح
الصفحه ٢٠ :
والإجماع على أنه
ليس في الدنيا مقبرة أعجب منها ولا أبهى ولا أعظم ولا أنظف من أبنيتها وقبابها