الصفحه ٥ : رباط إلى يوم
القيامة".
دعاء الأنبياء لمصر وأهلها
وكتب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى جماعة من
الصفحه ٤ : :
"وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ"
والمدينة : منف
الصفحه ٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : "مصر أطيب الأرضين ترابا ، وعجمها أكرم العجم
أنسابا".
وقال بعض أهل
الصفحه ٣ : بن مريم وأمه عليهماالسلام كانا بالبهنسا وانتقلا عنها إلى القدس.
وقال بعض المفسرين
: الربوة دمشق
الصفحه ٢٠ : عندها مريم عيسى بأشمون ، فخرج من
هذه اللبخة الزيت ، وبها مسجد إبراهيم ، ومسجد مارية أم إبراهيم سرية رسول
الصفحه ٩ : العلم
والمعرفة والرواية أنه دخل مصر في فتحها ممن صحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم مائة رجل ونيف. وقال
الصفحه ١٢ : بما فيها عن سائر بلاد الدنيا.
ورى عن حيوة بن
شريح ، عن عقبة بن مسلم ، حديث ، يرفعه إلى الله عزوجل
الصفحه ١٦ : ، وأمره أن يحبس أسامة في كل جند
ستة أشهر ، وأسامة بنى المقياس القديم.
وكتب المنصور إلى
محمد بن سعيد
الصفحه ١٩ : عن عياش بن عباس أن كعب الأحبار سأل رجلا يريد السفر إلى مصر ، فقال له : أهد
لي تربة من سفح مقطمها
الصفحه ١٣ :
تحمل الطعام والمتاع والآلات إلى الفسطاط تحمل السفينة الواحدة ما يحمله خمسمائة
بعير.
ومنها
الصفحه ١٤ : إلى آخره يوجد كذلك إلى اليوم.
وقال الذين ينظرون
في الأعمار والأهوية والبلدان بمريوط من كورة
الصفحه ١٧ : ، ثم يوحى إليه عند انتهائه : إن الله يأمرك أن ترجع ،
فارجع راشدا.
وروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦ : عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يا
هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً.)
ومنهم
الصفحه ١٨ :
، قد عالجتها الفراعنة ، وعملوا فيها عملا محكما ، مع شدة عتوهم ، فعجبت من ذلك ،
فأحب أن تكتب إلى بصفة
الصفحه ٢١ : ، فما احتاج منها إلا إلى واحد.
ولهم طراز البهنسا
من الستور والمضارب ما يفرقون به طراز أهل الدنيا