الصفحه ٣ : ينكر من
موضع بيته الحرام ، وقبر نبيه عليه الصلاة والسلام ، وليس ما فضلهما الله به بباخس
فضل مصر ولا
الصفحه ٥ : ابنة إبراهيم ، وأهدى أختها لحسان ابن ثابت فأولدها عبد الرحمن بن حسان.
وسأل عليه الصلاة
والسّلام عن
الصفحه ٩ : ،
والحيل على الجيوش والعساكر برا وبحرا.
ومنهم مارية
وقلبطرة ، ولهم الطلسمات ، والخواص للطبائع.
ومنهم
الصفحه ١٧ : واحد ، لو قطرت قطرة فاضت على جميع جوانبه ، ويزرع فيه الكتان والقمح
والقرط وسائر أصناف الغلات فلا يكون
الصفحه ١٨ : ، على ما أنعم عليك منها ، فأدام الله لك
النعمة والكرامة في أمورك كلها والسلام.
وأجمع أهل العلم
أنه ليس
الصفحه ١٠ : موسى ، ومحمد بن عبد الحكم ،
والمزنى ، والربيع المؤذن ، وأحمد بن سلامة الطحاوي ، وكل واحد منهم قد برع في
الصفحه ٢ : هذه الطبقة :
يحيى بن عثمان بن صالح ، وعبيد الله بن سعيد بن كثير بن عفير.
وبعدهما : علي بن
الحسن بن
الصفحه ٦ : لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ.)
وقال عزوجل : (فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ.)
وكان
الصفحه ١٦ :
يرتشي دينارا ولا
درهما ، فقال له عمر بن عبد العزيز : أنا أدلك على من هو شر من أسامة ولا يرتشي
الصفحه ٢٢ : ، وأوزعه على ذلك شكره ، وألهمه خشيته ، وأصلح له
جنده ورعيته.
تم الكتاب بحمد
الله وعونه وحسن توفيقه ، وصلى
الصفحه ١٤ : الإسكندرية ، ووادي فرغانة.
وذكر أهل العلم أن
المنارة كانت في وسط الإسكندرية حتى غلب عليه البحر ، فصارت في
الصفحه ١٩ :
فضل مقبرة مصر
وأما فضل مقبرتها
فذكر أهل العلم أن الطور من المقطم وأنه داخل فيما وقع عليه القدس
الصفحه ١٣ : :
الإسكندرية في أبنيتها وعجائبها وآثارها ، وأجمع الناس أنه ليس في الدنيا مدينة
على ثلاث طبقات غيرها ، ولما
الصفحه ١١ :
الله بن الزبير ، وأبو ذؤيب ، ومعلى الطائي ، وأبو نواس ، ودعبل بن علي الخزاعي ،
والغيداق ، وزبدة ، وأبو
الصفحه ٢٠ :
والإجماع على أنه
ليس في الدنيا مقبرة أعجب منها ولا أبهى ولا أعظم ولا أنظف من أبنيتها وقبابها