الصفحه ٨ : هيرونيموس سبستياني
، انتمى في مطلع شبابه الى الرهبنة الكرملية ، فصار يعرف بالاب جوزيبه دي سانتا
ماريا
الصفحه ٩ :
سبستياني
وهو الاب جوزيبه دي سانتا ماريا الكرملي ١٦٢٣ ـ ١٦٨٩
Fr.Giuseppe di S.Maria O.C.D
الصفحه ١٠ : Calabria) وذلك في ٢٢ آب ١٦٦٧ ، وبعد بضعة
اعوام نقل الى جيتا دي كاستيللو في مقاطعة اورمبرياCitta di
Castello
الصفحه ٣٦ : .
اخيرا اقر موسى بانه هو الذي اخذ المحفظة ليلقن الاب (حسب قوله) درسا في كيفية
المحافظة على النقود! فشعرت
الصفحه ٣٧ :
الفصل الخامس عشر
معاكسات البدو
في اليوم التاسع
العشرين (من آب ١٦٥٦) مررنا بقريتين كبيرتين هما
الصفحه ٤٥ : ص ١٠٠)
(٢) ذكر الاب غودنيهو
اليسوعي عن البصرة ١٦٦٢ انها «اعظم سوق تجاري في هذه البحار» عن لو نكريك
الصفحه ٤٧ : «في حلب» وهي قطع ثلاثة من الزمرد. فسلمتها الى الاب مدبر
الدير ليرسلها الى ايران ، وهكذا تخلصت منها
الصفحه ٤٩ :
المركب ، منهم الاب كازميرو الكرملي ، احد رهبان ديرنا (في البصرة) وكان عالما
فاهما يتقن لغات عديدة ، وهو
الصفحه ٥١ :
الفصل التاسع عشر
اخبار متفرقة عن فارس
... في السنة
الماضية سقط الاب كازميرو (١) في البصرة
الصفحه ٥٥ : السفينة
في ١٦ آب (١٦٥٨) ومعنا كل من اسكندر
ويوسف خادمينا ، وقد اطلقنا عليهما اسمين فرنجيين وهما الكسندرو
الصفحه ٦١ : حيث قال «في سنة ١٦٣١ م اشترى الاب جوست
الكبوشي الباريزي دارا في الزوراء واتخذها مسكنا ومصلى يقيم هو
الصفحه ٦٦ : اردنا ان يزدادد عددنا ، فاشترى الرجل حصانا ، وهكذا صار عددنا تسعة
انفار ، اعني : الاب رفيقي وانا
الصفحه ٨١ : فرنسية اسمها سان بيترو
كانت وجهتها طرابلس في لبنان ... فصعدنا عليها. وفي الحادي عشر من آب وصلنا طرابلس
الصفحه ٩٠ :
وفي هذه الاثناء
تدهورت حالة الاب جيوفاني تاديبو الصحية ، ورأيته عاجزا عن السفر ، فنصحته بالبقاء
مع
الصفحه ٩١ : شد الاكلاك من جديد.
اما صحة الاب تادييو فقد كانت في تدهور مستمر ... ثم تعافى ولله الحمد ...
ان