الصفحه ٣٠ :
مجموعة من الجياد
الاصيلة ، وشاهدت الشرطة الخيالة وهي تتمرن على سباق رمي الرماح ، ثم رأيت الباشا
الصفحه ٣٦ :
مأهولة بالسكان
فاشترينا منها متاعا. وبعد مسافة انقسم النهر الى فرعين.
اما الفرع الاول
فكان يفقد
الصفحه ٥٧ :
يستفد كثيرا ،
فانهارت صحته بالاكثر ، واخذ يدنو من شفا الموت ، فاستسلم الرجل لمصيره واستعد
بهدو
الصفحه ٦٩ :
لكنني اشفق عليكم
، اني من اتباع الافرنج ، ولذا اريد ان ارافقكم وارشدكم في طرق سليمة ، كما فعلت
مع
الصفحه ٨٩ : بانتصارات خيالية ، كي لا يهاجم المملكة من جهة ايران :
لانه ، اعني الحادث يفهمنا ان الدولة العثمانية تخيف في
الصفحه ٩٠ : احد رفاق السفر في بيت سليمان للمعالجة ، واعطيته كمية كافية من المال ، على
امل تحسن حالته ، فيتبعني من
الصفحه ١٠٢ :
بغداد ... اخيرا
اخذنا قاربا وعبرنا فرعا من فروع دجلة ، وبعد ان دفعنا اجرة العبور ، دخلنا الى
قرية
الصفحه ٧ : المحب للاسفار ، ومنهم من استرعت
اهتمامه معادن هذه الاقطار وسائر خيراتها وفيهم رجل الدين ، والتاجر
الصفحه ١٧ :
لقد اراد ان
يفهمني ان الوصول الى بغداد في هذا الموسم والخلاص من موت محتم يعد نعمة من الله).
عند
الصفحه ٢٤ : الجبال القريبة من المدينة ، اذ يبلغ عددهم هناك نحو
اربعين الفا ، يعيشون في مختلف القرى الجبلية
الصفحه ٢٥ : عليه ، اذ كان من المفروض ان يصل الى المدينة
قبلي ، نظرا لكوني مكثت في مالطة وحلب نحو ثلاثة اشهر.
في
الصفحه ٥٩ :
لقد لقينا احتراما
في مراكز الكمرك التي مررنا بها. وقد كنا نقول للموظفين بانّا من جماعة طوبجي باشي
الصفحه ٦٧ : دون التوقف
للاستراحة ، وكنا نتجنب الدروب المطروقة ، والاماكن المأهولة التي كنا نراها من
بعيد ، لنتوقى
الصفحه ٧١ :
ينتمون). وقد اخذ الخدم يضحكون ويستهزئون من الفارس العظيم ، فحاولنا جهدنا
تهدئتهم ، خوفا من نشوب العراك
الصفحه ٩٤ :
اسمه السكندر رافقنا من بغداد ، واصله من دياربكر ، لكننا لم نجد ضالتنا. ان جهلنا
اللغة الحق بنا اضرارا