الصفحه ٢١ : معجم البلدان ٢ / ٦١٢ قال «.. من نواحي الجزيرة قرب ماردين بينهما
فرسخان ..»
(٢) الاسم ارمني
تفسيره
الصفحه ٤٦ :
تعزيز مركزه ويحصن
مدينته ويقيم علاقات جيدة مع الافرنج ليتخلص من «ضغط» المملكتين (١).
وكان الرجل
الصفحه ٦٢ : «امرهم بالاقامة الجبرية» في بيت احد المسيحيين ومنعهم من الخروج ، فعاشوا
فترة من الزمن حياة تعيسة ، وقاسوا
الصفحه ١٠٣ :
امرا عاجلا من
هناك ، وطلب مني تحرير رسائل الى الاباء الكبوشيين في بغداد ليساعدوه على حل المعضلة
الصفحه ٦٥ :
كان اثنان من
الارمن ، من اصدقاء الماركيز المذكور ، قد هجم عليهما اعراب الصحراء ، فضربوهما في
الرأس
الصفحه ٦٨ :
الكبوشيين ، فقد
ظهر المسكين ناقص العقل وغريب الاطوار ، فنسي انه يرافقنا من اجل تقديم الخدمة لنا
الصفحه ٨٤ :
ومنحدرة ، وبنعمة
من رب العالمين اننا لم نسقط من عن خيولنا اثناء الانحدار ، ولما بلغنا السهل
رأينا
الصفحه ١٠٦ :
من الفضة ، وفي نهاية الاصابع حلقات لشد الاوتار (١) وسمعت الشاب ينشد ابياتا من الشعر التركي وهو يضرب
الصفحه ٣٣ :
لقد جاد من اوصى
بي خيرا عند ربان الدانك ، وانا بدوري حاولت كسب رضاه ، فاعطيته المال الذي طلبه
مني
الصفحه ٤١ :
الفصل السادس عشر
تكملة السفرة الى البصرة
في الايام الاولى
من شهر ايلول مررنا بقريتين هما
الصفحه ٧٩ :
الفصل السادس والعشرون
الإبحار الى البندقية
اقلعت السفينة من
اسكندرونة في الثامن من تشرين
الصفحه ١٠١ :
الفصل الواحد والثلاثون
السفر الى بغداد ـ اعتقالي في العمارة
بعد ان ذهب الصيف
وولى وتخلصنا من
الصفحه ١٠٩ : الزيارة مقفرة من السكان بنوع ملحوظ اكثر من الزيارة السابقة ، فقد رأيت طرقا
عديدة من دون سكان ، وابواب
الصفحه ١١٦ : ...
فالحروب تدمر وليس هناك من يعمر ... والمدن الخربة لا تعد ولا تحصر ، واثار الخراب
بادية للعيان على طول
الصفحه ٢٠ :
في طريقها من
بغداد الى الموصل : واذ كان المناخ حارا لا يحتمل والرياح قوية ، فقد مات منهم
اربعون