الصفحه ٩٤ : ، قدموا لنا مساعدات جمة اكثر من
مرة ، وكان الرجل المسلم يحاول ان يدخل الفرح الى نفوسنا ، وكان الرجل هرما
الصفحه ١١٦ : المرات الاربع التي طفت بها ارجاء الامبراطورية ، رأيتها تسير من
سيىء الى اسوأ. ورأيت المدن تقفر من
الصفحه ٣٩ :
قروش نقدا ، وثلاثة قروش هدية ، اضافة الى اشياء اخرى يقدمها الى الاعراب البارزين
في القبيلة. وكان من
الصفحه ٤٥ : : اربعة
قرون ص ١٤٢.
(٣) جاء في كلشن خلفا
عن حسين باشا والي البصرة انه اعتمد اكثر من مرة على
الصفحه ٢٠ :
في طريقها من
بغداد الى الموصل : واذ كان المناخ حارا لا يحتمل والرياح قوية ، فقد مات منهم
اربعون
الصفحه ٨٧ : الرجل الذي رافقني من نابولي الى
مسينة في رحلتي الاولى ، وقد دعانا احيانا لتناول الطعام على مائدته. وقد
الصفحه ٩٩ :
المحيط صعبة تكتنفها الاخطار) ... لقد التقيت به اكثر من مرة فشجعته على الثبات في
معتقده ،
الصفحه ٢٤ : سبستياني في نابولي (الرحلة ص ١١).
سافر اكثر من مرة الى روما ، وتوفي في
القدس الشريف في نهاية سنة ١٦٦٩
الصفحه ٥٦ :
بأس بها ، يسكنها
عدد من الصابئين ، وقد اعطونا مقدارا من الحليب ، وكانوا يشيرون الى واحد منهم كان
الصفحه ٥٠ : ء عليه ، فخابت آمالهم ، ونعم ما حدث! لذلك ندموا كثيرا على
ما فعلوا وعلى اثر استيلاء الفرس على هرمز انتقلت
الصفحه ١٢٥ : افراسياب في البصرة على ما نقل
الي انه كان كاتبا للجند المحافظ في البصرة فاتفق رأي اهل البصرة على هجر الحاكم
الصفحه ٤٣ :
من الطين ،
والقرنة بلدة كبيرة على ما تظهر ، وموقعها مهم نظرا لكونها مشيدة امام هذا النهر
الواسع
الصفحه ٦ :
اول ما ترجمناه «الفصل
الثاني عشر من الكتاب الاول» حيث يغادر صاحبنا حلب قاصدا الموصل. اما عناوين
الصفحه ٨٣ :
الفصل السابع والعشرون
السفر الى ماردين ثم الموصل
وكان المناخ لا
يزال حارا ، ولذا كان من
الصفحه ١١٨ : اقليمسس العاشر نائبا
رسوليا عاما على بلاد ما بين النهرين طبقا لبراءة مؤرخه في ١٥ / ١ / ١٦٧٥ وفي ١٦