الصفحه ٥٧ : الذى قبل وجهه قريبا من ثلاثة أذرع ،
فيصلى ، يتوخى المكان الذى أخبره بلال رضى الله عنه : أن رسول الله
الصفحه ١٦١ : العاض بن وائل السهمى ، فآواها إلى بيته ، ثم تغيب ، وابتغى الزبيدى
متاعه فلم يقدر عليه ، فجاء إلى بنى سهم
الصفحه ٣٨ : نزلت فيه حواء.
وأما فضل الطائف :
فروينا عن الزّبير
بن العوام رضى الله عنه أن رسول الله
الصفحه ٧٨ : : ما رواه
الفاكهى بسنده عن على رضى الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لأبى هريرة : «يا أبا
الصفحه ٦١ :
[ثواب دخول الكعبة]
وأما
ثواب دخولها : فروينا فيه من حديث ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ قال : قال رسول
الصفحه ١٦٩ : : وقد قيل إنه كان فى الكتاب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد توجه إليكم بجيش كالليل يسير كالسيل
الصفحه ٢٢٥ : وستون صنما ، على ما رويناه عن
ابن عباس رضى الله عنهما ؛ ونص حديثه ، قال :دخل رسول الله
الصفحه ١٧ : ، وذكرها الحربى فى مناسكه (ص
: ٤٦٤) فقال : ومن عسفان إلى جنابذ بنى ـ هكذا قال ـ صيفى : تسعة عشر ميلا. وقبل
الصفحه ٢٠٣ : .
وممن خطب به بمكّة
من ملوك مصر : الظاهر بيبرس الصالحى ، ومن بعده من ملوك مصر ، إلى تاريخه ، إلا
المنصور
الصفحه ٣٣ : الله بن عدى بن الحمراء رضى الله
عنه : أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ وهو على راحلته بالحزورة
الصفحه ١٩١ :
وتحارب عنان
وجماعته مع آل عجلان ومن معهم بأذاخر فى سلخ شعبان سنة تسع وثمانين ، فكان الظفر
لعنان
الصفحه ١٣ : الله عن آله وأصحابه ما
سعى ساع بين الصفا والمروة ، وبين الميلين الأخضرين أحضر.
أما بعد :
فهذا ما
الصفحه ١٩٧ : ؛ لفرار أمير
مكّة عنها ، متخوفا من حسين الأفطس العلوى ، وكان وصوله إلى مكّة فى نفر يوم عرفة
، وبها وقف
الصفحه ١٧٧ : .
ودخل محمد مكة ،
وأقام بها يسيرا ، ثم سار عنها إلى المدينة لنصر محمد ابن عبد الله بن الحسن ،
فأتاه
الصفحه ٥ : عبده ورسوله نبىّ
الرحمة وحبيب الملك الديان ، صلىاللهعليهوسلم وعلى آله وأصحابه وأهل بيته نجوم الأكوان