الصفحه ١٦٥ : ، ورجع إلى مكة ، وأمر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهله أن يجهزوه ، ثم أعلم الناس أنه سائر إلى مكة
الصفحه ٧ : :
١ ـ شفاء الغرام
بأخبار البلد الحرام (مطبوع).
٢ ـ العقد الثمين
فى تاريخ البلد الأمين (مطبوع).
٣ ـ تحفة
الصفحه ٩ : الكتاب تحفة لمحبى مكّة ومن سكن بها أو زارها من الأخيار ، وقد
بذلت الجهد فى ضبطه وتحقيقه ، رجاء دعوة تمحو
الصفحه ١٧٤ : ء عمر رضى الله عنه إلى عسفان ، وأنكر عليه عمر رضى الله عنه استخلافه لابن
أبزى ، وعزل نافعا لكونه استخلف
الصفحه ١٦٧ : فأنتم الطلقاء».
ثم جلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى المسجد ، فقام إليه على بن أبى طالب رضى الله عنه
الصفحه ١٦٦ : حرب حضر عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمر الظهران فأسلم ـ وكان خرج يتجسس الأخبار عن رسول الله
الصفحه ٣٧ : : فروينا من حديث
عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، قال : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم عتّاب بن أسيد على
الصفحه ٦٣ : مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً)(١).
وأما الأحاديث :
فروينا عن جابر بن عبد الله ـ رضى الله عنهما
الصفحه ١٦٨ :
وعتّاب : نشهد إنك رسول الله ، والله ما اطّلع على هذا أحد كان معنا فنقول أخبرك.
ولما طاف النبى
الصفحه ١٧٣ : القرشى الأموى ، أميرا على من تخلف عن النبى
صلىاللهعليهوسلم من الناس حين خرج إلى حنين ، وذلك فى العشر
الصفحه ٦٦ : ـ رضى الله عنها ـ قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله تعالى يباهى بالطائفين» (٣). أخرجه
الصفحه ٢١٠ : .
ومنها : أن الحجاج
المصريين ـ غير قليل منهم ـ : تخلفوا عن زيارة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لمبادرة
الصفحه ٩٨ :
ومن ذلك : مسجد
البيعة ـ وهى بيعة رسول الله صلىاللهعليهوسلم الأنصار ـ وهذا المسجد بقرب عقبة منى
الصفحه ٢١٥ :
موكبين عظيمين إلى
مرسى زبيد باليمن ـ على ليلة منها ـ وفى أحدهما هدية لصاحب اليمن ، فقوبل الرسول
الصفحه ١٨٥ : حتى مات فى سنة ست وعشرين وستمائة.
ووليها نيابة عنه
: نور الدين عمر بن على بن رسول الدين الذى صار