الصفحه ٤٦٧ : الدين أحمد بن يوسف بن مالك الرعيني الأندلسي الغرناطي
المالكي ورفيقه شمس الدين أبي عبد الله محمد بن (٨٩
الصفحه ١١٥ : :
ولد بمصر سنة
اثنتين وسبعين وخمسمائه (١). وسمع من العلامة عبد الله بن بري (٢) وأجاز له جماعة. وحدث
الصفحه ٢٠٦ : الأندلسي الفقيه. كان من الفقهاء والزهاد. (الأعلاق
الخطيرة : ١ / ١٣٨).
(٤) م : العبارة : «في
ترجمة .. وحتى
الصفحه ٣٩٦ :
__________________
(١) في الأصل : شراه.
(٢) القلقاس : من جنس
اللوف. يشبه (القاريقون). قال عنه أبو الخير الأندلسي صاحب كتاب
الصفحه ٥٢٦ : الآخر ؛ كذا قاله ابن الطيب (٢) الذي نكبه المعتضد.
والآن عليها خمسة
أبواب ثلاثة من حديد خالص واثنان
الصفحه ١٨٠ : فقال المتنبي(٣):
فديناك من ربع
وإن زدتنا كربا
فإنك كنت الشرق
للشمس والغربا
الصفحه ٥٠٢ : انتزعه من كلام الطيبي(٣).
ومن قصائده
الطنانة ما كتب به إلى المقر الأشرف الشهابي ابن السفاح من قصيدة
الصفحه ٥٧٤ :
للمتنبي : يا أبا
الطيب قل في هذا شيئا. فقال سمعا وطاعة. ثم التفت الشريف إلى غلمانه يحدثهم حتى لا
الصفحه ١٥٤ : مقامة : «نعوذ بالله من شر ما يلج في الأرض وما يخرج
منها. ونستعينه في طيب الإقامة بها ، وحسن الرحلة منها
الصفحه ٥٧٦ :
وكيف ينساها فتى
صيغ من
تربتها الطّيبة
النشر (٣)
وكل يوم مر في
غيرها
الصفحه ١٧٥ :
على مصر حتى أظلم
منها الجو واشتد الريح حتى ظن أنها القيامة. ودامت من (٢٣ و) م العصر إلى المغرب
ثم
الصفحه ٤٧٧ :
__________________
وجازوا على وادي الأخيضر ثانيا
وقد قطعوا من بدئه مسلكا
الصفحه ٥٠٩ : كان له ملك بقرية
ياقد من قرى حلب (١).
وكان له فلاح فيها له بنت تدعى أنها نبية تبصر في المنام الوحي
الصفحه ٥٦٩ :
البنيان بالنقض ،
وبلغ السّيل الزبى (١) ، وأسكن لقية المنازل برونق تلك الربا ، وهلك من المتاع كل
الصفحه ٥٣٣ : حكت دارين
في طيب ولا
عطر بساحتها ولا
عطار
رفعت سماء
عمادها فكأنها