الصفحه ٢٩١ : والضريب ،
ولا في اللباس له نظير ، إذا عرى من ورقه الغصن النضير. لا كطيلسان ابن حرب (٧) ، ولا جلد
الصفحه ٦٥ : (١)
وبالإنجيل عندك
بالصليبي
قفي وتحملي عني
سلاما
إلى قمر إلى غصن
رطيبي
الصفحه ٤٧٤ :
كفى الماء فيها والهواء يقيهما
من الطيب ما لعينين العليل به تبرا
وما أنا أسلو
الصفحه ٢٣٩ :
يقول : إنه لما وليّ ابن أبي الطيب سلط عليه من أخذ الوظيفة عنه عاميا يبيع عنبا
على بابه. وينادي على
الصفحه ٤٨١ :
فباتوا على أدنى المساجد منهم
وقد نشقوا من طيب أم القرى عطرا
وفي حرم الله
الصفحه ١٦٢ : مدة مقامه على ست شهور. وعظم الخطب. وهصر كل غصن رطب ، وفنى كثير من
الشباب والنسا [ء] والأطفال ، وظفر
الصفحه ٤٦٣ : من تهوى وقلبك صابر
وتلهو ومنك الطرف ناه وناهر
فواعجبا لم لا يلازمك البكا
الصفحه ٤٣٣ : الصحاح».
وجمع من الكتب مالا يوصف. وقصد بها من الآفاق. ولم يحب من الدنيا سواها. ولم يكن
له دار ولا زوجة
الصفحه ٤٨٥ : ، ومجيب الراغبين والصلاة والسلام على سيدنا محمد أفضل من أجاز
فأجاد. وأقرت محاسنه كل راض. وروت عين مكارمه
الصفحه ٥٠١ : و) ف
ومن جملتها :
تفآلت إذ وافت
من ابن سلامة
غداة رحيلي
بالسلامة والنصر
وقد
الصفحه ٢٩٨ : مالك أملى عليها كراسة في البديع.
ومن شعره :
أرى النرجس
الغصن الجنى مشمرا
على
الصفحه ٦٠٠ : ووعّر مسالكها ، وحذر الملوك خوفا من هجوم أصحابه عليهم بالقتل ، ودام له
الأمر بالشام نيفا وثلاثين سنة
الصفحه ٤٨٤ :
قلت : ولا أعلم
بعدهما قدم حلب من المغاربة مثلها.
[العلامة محمد بن
محمد الحكمي الأندلسي] : وقد
الصفحه ٣٠٨ :
ـ رضي الله عنه ـ وذلك
إني جئت إليه يوما فقرعت بابه. فقال : من ذا. فقلت : أنا. فسمعته يقول قبل أن
الصفحه ١٣٠ : : ذكر المعافى (٥) في كتاب الأندلس : قال وصفت للمأمون جارية ... بكل ما توصف
امرأة من الكمال والجمال فبعث