الصفحه ٨٣ : باب الجنان الآن : وسيأتي الكلام عليه. به جب إذا اغتسل منه من حصل له الشري
في جسمه ، برىء من ذلك. ورأيت
الصفحه ٩٢ : النساء أن كل من لا
تحبل إذا حكّت فرجها بأنف تلك الصورة حبلت.
وبها حمام يقال له
حمام الصراني (٣) في
الصفحه ١٣٨ :
قال ابن القيم :
وأخبرني جماعة من الشيوخ أنهم كانوا يعهدون الثمار أكبر مما هي الآن.
وكثير من هذه
الصفحه ١٦١ :
(١٦ و) ف ثم إنه
أعرض عن مقالته الفاسدة ، وأسلم ، وسلم. وأسف على ما وقع منه. وندم فحكم بإسلامه
الصفحه ١٧٧ :
وقال كعب : إنما
تزلزل الأرض إذا عمل فيها (١) بالمعاصي فترعد فرقا من الرب جل جلاله أن يطلع عليها
الصفحه ٢١٩ : ير فيه درهما واحدا مما صرفه. على ذلك فسأله عن ذلك فأخبره بالقصة.
وفي تاريخ ابن
العديم أن الذي فعل
الصفحه ٢٧١ :
العجمي بإشارة أبي طالب بن العجمي. وذكر لي أنه عزم أن يقفها على الفرق الأربع.
ونقل آلتها من كنيسة داثرة
الصفحه ٢٧٥ : شحنة حلب فأجلسه في دهليز القلعة إلى أن مضى
الربع من الليل فصعدت رقعة من الضيا [ء] بن الشهرزوري يشكو
الصفحه ٢٨٢ :
واستناب فيها ابن
أخيه عبد السلام.
ولم يزل بها مدرسا
إلى أن ورد على حلب ولده قاضي القضاة نجم
الصفحه ٢٩٢ : حرا. ويميت بردا. لا يزال (٤٧ ظ) م مهديه
سعيدا ، ينجز للأوليا [ء] وعدا. وللأعداء وعيدا ، إن شاء الله
الصفحه ٣٠٥ : الأسدي (١).
ولم يزل مدرسا بها
إلى أن وليّ نيابة الحكم بحلب سنة ثلاث وعشرين فدرس بها أخوه القاضي جمال
الصفحه ٣٠٩ :
ثم وليها الشيخ
شمس الدين محمد بن موسى الجزري (١) ولم يزل بها إلى أن توفي يوم الأحد سنة ثلاث
الصفحه ٣٢٢ :
الميت ، اللهم إني
ضيفك ونزيلك ، وفي جوارك وفي حرمك ، وأنت أولى من أكرم ضيفه ورحم جاره ، وأعان
الصفحه ٣٤٠ :
قال ابن شداد :
وكان بموضع الدار التي هي الآن دار الزكاة ـ وهذه الدار والحمام المجاورة لها من
إنشا
الصفحه ٣٤٢ :
ومن شرط الواقف أن
يحمل في كل شهر رمضان من وقفها ثلاثة آلاف درهم للمدرسة يصنع بها للفقراء طعاما