الصفحه ٢٢٩ : الغرائب : أن
كسرى بن عبد الكريم ـ قاضي حلب ـ رأى أبويه في النوم (٣١ و) ف وقد جاءاه بملبوس
حسن ألبساه أياه
الصفحه ٢٧٧ :
إلى أن حضرته
الوفاة فعهد إلى ابن عمه القطب. فجرى (١) فيها على سنن ابن عمه.
ومن العجب أن يذكر
الصفحه ٣٣١ :
فاستشاط والد
المدرس المذكور وغضب ولم يرد جوابا والجواب أنه إذا قلنا أنه قتلها إنما قتلها
لنقضها
الصفحه ٣٥٣ :
«المدرسة
المقدّمية» :
هذه المدرسة بدرب
كان يسمى قديما بدرب الحطابين. والآن يسمى بدرب ابن سلار
الصفحه ٣٨٨ : ـ وستأتي ترجمته وما اتفق له في الحوادث إن شاء الله تعالى ـ وعمر الصاحبية
والحدادية كما تقدم فيهما صار يتردد
الصفحه ٤٤٧ :
مكشوفة فاصبر إلى
أن نزيلهم من طريقك ، ودافعوه عن الخروج إلى أن زاد كربه ، ولم يطق الصبر. فنهز
الصفحه ٤٥٥ :
وهذا المكان نزه
مرتفع. وكان به مسجدان أحدهما بوسطه. وقد دثر والآخر بذيله وهو باق. انتهى.
والآن
الصفحه ٧٩ :
وأوله المسجد الذي
قيل إن إبراهيم بن أدهم نزل به (١).
في رصيفه الآن
عمود أسود ينفع من عسر البول
الصفحه ٢١٥ : صلاة الجمعة والخطيب على المنبر انهار تراب من
الشقوق ففزع الناس وخرجوا من القبلية ؛ حتى أني كنت أصلي فيه
الصفحه ٢٦٠ : في جانب هذا المسجد (٣). انتهى.
وهذا الرومي الذي
ينسب إليه هذا الجامع أخبرني بعض المشايخ أنه كان
الصفحه ٣٩٥ :
أتاه بعض أصحابه
بذنب فرس ذكر أنه مات له فأمر له بفرس عوضا. فأخذ ذلك الذنب أيضا عشرة من الأجناد
الصفحه ٥٦٠ :
وبنى عليه أبرجة ،
وله دركاة ، وبابان ، وهو الآن مسدود ، وما فتح إلا وتشاءم به أهل البلد. وهو إلى
الصفحه ٥٨١ : الخليل عليه السلام وهي تأتي من حيلان. قرية شمالي حلب ـ وقيل :
إن الملك الذي بنى حلب وزن ماءها إلى وسط
الصفحه ٦٠٩ : الشعيبي]
:
وقال سعد الدين
الجويني : سألت الشيخ أبا بكر الشعيبي الزاهد عن التتار قبل أن يطوفوا البلاد
الصفحه ٦١٥ :
وقيل كانت وفاته
في أواخر سنة ثمانين. وقرأت في تاريخ المؤيد (١) أنه توفي في سنة ثمانين ، وكذلك في