الصفحه ٤٥٧ :
الآن.
«درب الأسفريس» :
تقدم ضبطه وما فيه
من المنافع ، وتقدم أن المسجد الذي به نزل ولي الله العارف
الصفحه ٤٧٢ :
وقد سد من دون
التواصل باب
كأن لم يكن منا
اجتماع ولم نبت
ومن بيننا للكشف
الصفحه ٧٢ :
[فداء من العاشق]
:
وفي سنة ثلاث
وخمسين وسبعمائة اتفق أن شابا من أبناء دمشق جميل الصورة عدى على
الصفحه ١٨٤ : بني
الدنيا حراما
ونذرا إن دعوهم
أن يجبيوا
كان بني الثغور
لهم ذنوبا
الصفحه ٢٠٢ :
ردت على الإسلام
عصر شبابه
وثباته من دونه
وثباته
صدم الصليب
الصفحه ٣٢٩ : الهند. وأنه قليل جدا لا يظفر منه إلا
باليسير. والنار هو الحيواني. يوجد في بعضه تجويف وفيه شيء شبيه
الصفحه ٥٢٦ :
[قلعة حلب]
اعلم أن القلعة
التي بحلب قيل أول من بناها ميخائيل وقيل سرقوس (١) (١٠٢ ظ) ف الذي
بنى
الصفحه ٥٦٣ :
ثم يخرج إلى دابق.
ويمر بمدينة حلب. وتمده عيون قبل وصوله إليها. وكذلك بعد أن يتجاوزها. وتمده العين
الصفحه ٦٢٥ : . وتوجهت الوجوه بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى في أن تثبته على ذلك
بالقول الثابت. وأن تثبت حب هذا الدين في
الصفحه ١٦٧ : مختصرا. دون أن
يترجم له أو يذكر قصيدة الرثاء.
(٣) رسم الكلمة (رسامها).
الصفحه ١٧٣ : ء الدولة الفاطمية بمصر. وصلت به الأمور أن ادعى الألوهية كان
غريب الأطوار قتل عام ٤١١ ه. وبشكل دون أن يعرف
الصفحه ٢٠٨ : فأخبرني شيخنا أنه من بناء نور الدين الشهيد ؛
وسيأتي كلام ابن شداد في الخاتمة (٣).
وفي سنة ستمائة
وقع باب
الصفحه ٣٨٥ :
[لولو الخادم ،
عتيق رضوان] :
واعلم أن لولو
المذكور هو الملكي ووقف هذه على الفقراء المنجردين دون
الصفحه ٤٠٦ :
ناصر الدين في رئاسة وحشمة حتى سرقه السراق ليلا.
ثم أنه خرج من حلب
، وقدم على جمال الدين الاستدار
الصفحه ٥٤٥ :
إذا الغمامة
راحت خاض مساكنها
حياضها قبل أن
تهمي عزاليها
على