الصفحه ٣٤٤ :
ولم يزل مدرسا إلى
أن توفي في جمادى الآخرة سنة ست عشرة وستمائة. فولى بعده ولده تاج الدين أبو
الصفحه ٣٤٩ : ولم يزل بها إلى أن
استدعاه نور الدين إلى دمشق.
وولى مكانه عالي
بن إبراهيم بن إسماعيل الغزنوي. ولم
الصفحه ٣٦٧ :
صفر ، وتوفي فيه ، ودفن في التربة التي أنشأها. وهي هذه ووقفها مدرسة على الحنيفة.
قيل أنه انتخب
الصفحه ٤٤٦ : حلب أن شجر النارنج ما كانت تنبت بحلب لشدة بردها ، وأن الدور القديمة
كلها لم يكن يستطاع السكنى في
الصفحه ٤٥٨ : الأحباب ترجمة طويلة وذكر أنه توفي في الجزيرة وحمل إلى صور كما تقدم.
ثم رأيت في مصباح
العيان أنه توفي في
الصفحه ٤٨٦ :
الله يعلم أن ما
حملتني
صعب ولكن في
رضاك يهون (٨٧ و) م
وبسنده
الصفحه ٥٣٢ : عشرة وستمائة وقد سد هذا الباب. وعمل عليه برجان
عظيمان. وأخبرني من أثق به أن الباب الذي أغلق هو الذي
الصفحه ٨٦ : شداد بعد أن ذكر الخبر بتوسع : «وشيخ هذه قرية لها كورة ، وفيها وال ،
وهي من أعمال العمق ، وكانت قديما
الصفحه ٩١ : : «والخاصية
فيه أن الإنسان يشرب ماءها بحيث أن لا يسقط منه من الماء في البئر. ومن لم يشربه
كذلك لا ينفعه. وقد
الصفحه ١٠٠ :
تعريبها : «أن
مسلمة يدخل بلاد الروم ويفتح أربعة حصون».
[مسلمة بن عبد
الملك] :
ومسلمة هو ابن
الصفحه ١١٩ :
وقال الذهبي :
وقيل إن الخليفة جرد لنصرته سبعين ألفا. فجاءه الخبر إن الأمر قد فات. فبطل
التجريدة
الصفحه ١٧٦ :
الدنيا حديثا مرسلا أن الأرض تزلزلت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضع
يده عليها ، وقال : اسكني
الصفحه ١٩٥ : منهم إلا القليل. انتهى.
وفي سنة ثمان عشرة
وخمسمائة : ذكر ابن العديم والمؤيد (١) أن الفرنج نزلوا حلب
الصفحه ٢١٨ :
وعلى باب الحجازية
حجر من الرخام الأبيض يقال إن عمر بن عبد العزيز جلس (٢٨ ظ) ف عليه. ولا يجلس هناك
الصفحه ٢٢٧ :
واعلم أن الدخول (١) إلى هذا الجامع والصلاة فيه تزيل الكرب وتفرج الهموم وهذا
مشاهد مرئي. وكيف لا