الصفحه ١١٧ : ، ليظهر الله به دين الإسلام
، ويدحر به الشيطان ، ويعبد به الرحمان ، قوله فصل ، وحكمه عدل ، يعطيه الله
الصفحه ١٢٧ : ، ومن ظهور
هيبته وجلالته عند الخاصّ والعام ، وما أثر عنه من أنواع الحكم والمواعظ وأنواع
العلوم ممّا شاع
الصفحه ١٣٧ : خالية من هذه السبعة
أحرف. فقيل له : ما الحكمة في ذلك؟ قال عليهالسلام : لأنّ الثامن الثبور ، والجيم من
الصفحه ١٦٤ : مشركين لأنّهم لو كانوا عنده مشركين لما
شهد لهم بالطهارة بعد حكم الله تعالى بالنجاسة.
فإن قيل : إنّما
الصفحه ١٧٤ : تأمّلها المنصف تبيّن له أنّ نزولها في أبي طالب باطل من وجوه :
أوّلا : إنّه لا
يجوز في حكمة الله أن يكره
الصفحه ٢٤٩ : أنّ الله جلّ وعزّ
أجبر العباد على المعاصي وكلّفهم ما لا يطيقون فقد ظلم الله في حكمه فهو هالك ،
ورجل
الصفحه ٢٥١ : العدل والحكمة ، تعالى عمّا يقولون علوّا كبيرا ؛ فمن دان بالجبر أو بما
يدعو إلى الجبر فقد ظلم الله ونسبه
الصفحه ٢٥٣ : عليه بالاستطاعة التي ملّكها عباده لاتّباع أمره واجتناب معاصيه ،
لأنّه ظاهر العدل والنصفة والحكمة
الصفحه ٢٦٧ : الذي لا يقف على
المقصود ، ولا يفكّر في وجه الحكمة فيه بل يتمسّك بالشبهات في تقرير المجمل الباطل
كما قال
الصفحه ٢٦٩ : : إنّ
الإضلال هو التسمية بالضلال فيقال : أضلّه أي سمّاه ضالّا وحكم عليه به ، وأكفر
فلان فلانا إذا سمّاه
الصفحه ٢٩١ : عاجلا وآجلا؟ قلت : بلى يا مولاي ، قال : لا
تعد ولا تجعل للأيّام صنعا في حكم الله.
ثمّ قال عليهالسلام
الصفحه ٢٩٤ : عليهالسلام : ما استراح ذو الحرص ، والحكمة لا تنجع في الطبايع
الفاسدة.
وقال عليهالسلام : الأخلاق تتصفّحها
الصفحه ٣١٩ : الكلام في التسريح والنظافة في كتابنا «مطلوب الراغب في حكم اللحى
والشارب».
مدّة عمر نوح :
روى الصدوق في
الصفحه ٣٢٨ : ويطرده ، وهو ينغمس في الماء غالبا إلى عنقه. وحكمه وخواصّه
كالبقر لكن إذا بخر البيت بجلد الجاموس طرد منه
الصفحه ٣٥٢ : والحكم لا يفعل
على ظنّك وحسبانك ولا باقتراحك ، بل يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد وهو محمود ، يا
عبد الله