الصفحه ٩٥ :
حدّثني الأستاذ
الشيخ محمّد طه نجف وقال : حدث في ركبتي خراج عجز الأطبّاء عن معالجته فاضطررت إلى
الصفحه ١٥٤ :
تشرف السلماسي
بلقاء الحجّة عليهالسلام
وجاء أيضا في
الكتاب المذكور (١) قال : حدّثني الثقة العدل
الصفحه ١٥٧ :
السلماسي قال :
رأيت في المنام بيتا عاليا رفيعا منيعا ، له باب كبير واسع ، عليه وعلى حيطانه
مسامير
الصفحه ١٦٠ :
فلمّا رجع عن
الطواف في اليوم الذي شكوت في أمسه نفوذ النفقة وأحضرت الغليان على العادة فإذا
بالباب
الصفحه ١٧٦ :
لأتفقّد حاله ،
فرأيت باب الحجرة مغلقا ، فنظرت من شقّ الباب وإذا السراج بحاله وليس فيه أحد ، فدخلت
الصفحه ١٨٤ : متّبعون له في أحكامه ، يحكمون بما في
التوراة ، لا يزيدون عليها شيئا ولا ينقصون ، وأيضا فإنّكم معاشر اليهود
الصفحه ١٩٠ :
سعيت في طلب الدين وتحصيل العلم واليقين من أوّل تكليفك إلى هذا الحين؟
فقال : الانصاف
أنّي إلى الآن ما
الصفحه ١٩٣ :
تدعهم أن يزوروني؟
مالك والدخول في ذلك؟ خلّ بينهم وبين ما يقولون. فانتبه وقد أصمّ الله تعالى أذنيه
الصفحه ١٩٧ :
بيضاء لا ينبت
فيها شعر. فسألهم الوزير : متى رأيتموه؟ قالوا : منذ عشرة أيّام ، فكشف الوزير عن
الفخذ
الصفحه ٢١٤ :
فاشتغلت بالمعالجة
أيّاما فلم يفد ، فارتحلنا إلى سرّ من رأى قاصدا أن أقيم فيها عشرة أيّام وفا
الصفحه ٢٢٢ : ، فاجتهدت في ذلك فوجدتها عمياء ، فقرّبت
نفسي إلى الباب وأخذت بطرفيه منتظرا لخروجه ، فلمّا فرغ من الزيارة مشى
الصفحه ٢٢٨ :
أقوال العلماء فيه
:
قال النجاشي :
يعقوب بن إسحاق السكّيت ، كنيته أبو يوسف ، كان مقدّما عند أبي
الصفحه ٢٣٩ : الأوّل قد لعن معاوية وشتمه ، فأمر بطرده وصرفه عن
خدمته ، فبقي مدّة طويلة يسال في أمره فلا والله ما ردّه
الصفحه ٢٥١ : سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة ثمّ عدّ له نيّفا وعشرين كتابا ، (وما لم يثبت
وفاته في سرّ من رأى ليس من
الصفحه ٢٧٢ :
وقال ولده
العلّامة المجلسى قدسسره في البحار : ثمّ اعلم أنّ المشاهد المنسوبة إلى أولاد
الأئمّة