الصفحه ٢٧٥ :
عدم سرور الإمام عليهالسلام بولادته
روى الصدوق رحمهالله في الإكمال ، وعليّ بن عيسى الأربلي في
الصفحه ٣٢٤ : صاحب التصانيف الجيّدة ، في
الثاني عشر من شهر جمادى الثانية من سنة ١٣٦١ في منزلي بسامرّاء قال : إنّي
الصفحه ٣٢٩ : الطهراني صاحب الذريعة في كتابه «الكرام البررة» في ذكر علماء القرن الثالث
بعد العشرة ، وقال : لقب أبيه
الصفحه ٣٦٣ : الغريبين بسرّ من رأى ، وكان كما أخبره به ، فمرض في
النجف مدّة فتشرّف إلى سامرّاء لتغيير الهواء فاشتدّ مرضه
الصفحه ٢٨ :
، وإدارات الحكومة الداخليّة والخارجيّة كانت في حالة منحطّة جدّا وكانت الجنديّة
اسما بلا مسمّى ، والاستبداد
الصفحه ٢٩ :
وكان الاختلال قد
ساد في داخليّة إيران ونار الفتن مستعرة في نواحيها وأعظمها فتنة «سالار بن
اللهيار
الصفحه ٥٣ :
النهار سنة ١٢٣٠
وتوفّي رضوان الله عليه في الساعة الأولى من ليلة الأربعاء الرابع والعشرين من شهر
الصفحه ٦٤ :
مسيئا إلّا
بالإحسان ، ولا خاطب إلّا بأحسن لسان مع تبسّم في وجهه واعتذار منه ، وهذا والله
هو الخلق
الصفحه ٦٦ :
نور بصري وقوّة
ظهري ونتيجة عمري ، وأمثال هذه المشوّقات. وكان قدسسره يربّي تلامذته في العرفيّات
الصفحه ١٠٢ :
قال شيخنا في
نقباء البشر : حضرت درسه ثمان سنين بسامرّاء وشاهدت حقيقة كلام سيّدنا بالسمع
والعيان
الصفحه ١٠٥ : شنقا في شريعة الكوفة (الجسر) وعلى البقيّة بالنفي إلى الهند وقد جاء في
مادّة تاريخ عام الواقعة «حصار
الصفحه ١٥٠ :
لا تضطرب ، وقال
له كلاما حاصله تغلّب الجيش الإيرانيّ على العثمانيّ ، فكان ذلك في نتيجة المحاربة
الصفحه ١٧٢ : قدسسره يجيب عن مطالبهم ، وتقدّم في صدر العنوان الكرامات التي
ظهرت منه في مكّة المشرّفة.
وكان سبب مقامه
الصفحه ١٩٢ : وانكسرت
سفن النجاة وفيه
العلم والعمل
وارتجّت الأرض
والسبع الشداد وقد
الصفحه ٢٣٥ :
النحل : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ)(١) ثمّ ذكر الأخبار في ذلك ، ثمّ