الصفحه ٣٠٠ : لم يعرف لمؤرخنا كتاب فى ذلك الموضوع ، وابن الزيات كثير الأوهام
والأخطاء فى كتابه المذكور. والذي نعرفه
الصفحه ٣٧٤ : الأندلس» (١٠) ، و «من كتاب ابن حارث» (١١).
٢ ـ الاهتمام
بإيراد سند بعض الروايات «خاصة عند رواية الأحاديث
الصفحه ٣٠٦ : فى هدوء شديد (٣).
د ـ حب الصالحين والزهاد :
وأعتقد أن هذه
الخلّة تنبع ـ أساسا ـ من البيئة ، التى
الصفحه ٤١٧ : لأحد العلماء الفقهاء ،
وإبراز الدور الريادى الذي لعبه فى تعليم وتفقيه بنى وطنه (٣) ، ورحلات علمية قام
الصفحه ٤١٣ : ، وبين المعلومات الفرعية الأخرى (٢) ، بل كان ـ فى أحوال أخرى ـ تطغى هذه الموضوعات على
الترجمة الأساسية
الصفحه ٢٠ : (شرحه). وزاد ابن حجر قائلا : زعم مغلطاى (مخطوط إكمال
تهذيب الكمال) ١ / ق ٧ : أن الذي فى (كتاب ابن يونس
الصفحه ٤٠٨ : الترجمة» والحقيقة أن
هذا الموضوع عسير مطلبه ؛ نظرا لفقدنا كتابى ابن يونس ، واعتمادنا على بقايا بعض
الصفحه ٤٨ : خبر ، ورد فى كرامات هذا الرجل ، جاء فى (سير أعلام
النبلاء) ١٤ / ٤٨٩ فى إحدى الروايات ، و (تاريخ
الصفحه ٣٧٢ :
اعتبارنا أن كتابى ابن يونس مفقودان ؛ ومن ثم فإن كثيرا من التراجم ترد بها سلاسل
إسناد غير مكتملة البداية
الصفحه ٣٦٨ :
أما الموضعان
الأخيران اللذان نقلهما مؤرخنا عن «تاريخ المغاربة» (١) ، فإننا نرجح أن هذا الكتاب من
الصفحه ٣٢١ :
الغرباء» (١).
ج ـ وأخيرا ،
فهناك نموذج فريد لترجمة صحابى ، ذكر فى إسناد حديث رواه : أنه رواه ابن
الصفحه ٣٦٠ :
سعيد بن عفير فى (أشراف جذام). وأعتقد أنهما بابان من أبواب كتاب (الأخبار). ومما
يدل على ذلك أن مؤرخنا
الصفحه ٣٦٦ : الخشنى» (١).
٢ ـ ٤ روايات
استخدم فيها صيغة : «ذكره الخشنى فى كتابه» (٢).
٣ ـ رواية فى
باب «الزاى
الصفحه ٣٥٩ : ).
(٢) لا شك أن مؤرخنا
نقل عن كتاب المؤرخ المصرى (ابن عفير ت ٢٢٦ ه) المعروف ب (الأخبار) ، وذلك فى (المصدر
الصفحه ٥٦٧ :
الموضوع
الصفحة
فهرس
موضوعات التعريف بابن يونس ودراسة كتابيه
تقديم