الصفحه ٩٢ : ابن الفرضى
١ / ٢١٦ (فى كتاب أبى سعيد) ، والجذوة ١ / ٣٦٧ (ولم تنسب المادة إلى ابن يونس ،
ويرجح أنها له
الصفحه ٤٠٣ : الأولى) ، فأوهم
أن المترجم له فى كتاب ابن يونس هو (جزىّ بن زبان) ، وهذا على خلاف ما رأينا.
وراجع ـ أيضا
الصفحه ١٣٤ : ٥ / ١٠٢ (ذكره
أبو سعيد بن يونس فى كتاب (التاريخ لأهل مصر).
(٢) سقط هذا الاسم من
النسب فى (البغية) ص ٣٨٢
الصفحه ٤٢٤ : المصادر التى اعتمد عليها المؤرخ «لسان الدين بن الخطيب»
فى كتابه «الإحاطة» (١). وتأثر بمنهجه فى الاهتمام
الصفحه ١٢٥ : (قاله
ابن يونس) ، والأنساب ٤ / ١٥٢ (شرحه). وتوجد له ترجمة مشابهة لما أورده ابن يونس ،
دون نسبتها إليه فى
الصفحه ١٣٥ : .
(١) الإكمال ٧ / ٧٦ (قاله
ابن يونس). ويمكن مراجعة المزيد عن المترجم له فى (تاريخ ابن الفرضى ، ط. الخانجى
الصفحه ٥٤ : بمصر فى سنة ست وثمانين ومائتين (٣).
ذكر من اسمه «جسر» :
١٣٠ ـ جسر بن
عبد الله المرادى : من أهل
الصفحه ٢١٤ : المنصور فى كتاب بعث به إليه ـ بعد
كتاب العهد ـ أن يعدل بين الرعية ، ويحسن السيرة فى الجند ، ويحصن القيروان
الصفحه ١٥٠ :
مالك ، أنه قال : خرج علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى شهر رمضان ، فقال : «أريت هذه الليلة ـ يعنى
الصفحه ٢٦٢ : لهيعة ، وعبد الرحمن بن يزيد ابن
جابر. ثقة ، ولم يصح رمى مكحول له بالكذب. ويحتمل أنه طعن من فوقه فى
الصفحه ٥٤٤ : الكتاب ،
وخرج أحاديثه : شعيب الأرنؤوط.
٨٦
ـ (سيرة أحمد بن طولون) ، لأبى محمد عبد الله بن محمد المدينى
الصفحه ٥٥٣ :
رابعا : المراجع
(حرف الهمزة)
١٥٢
ـ (أثر علماء العرب والمسلمين فى تطوير علم الفلك) ، للدكتور
الصفحه ١٣٦ : كتابى : (الحياة الثقافية فى العالم العربى فى ق ١ ، ٢
ه) ج ١ ص ١١٧ ـ ١١٨ ، ١٢٨ ـ ١٣٠).
(٧) رفع الإصر
الصفحه ٧٠ : ـ حنّوس (٢) بن طارق المقرى (٣) المغربى (٤) : قديم الموت (٥) ، مذكور فى كتاب «محمد بن يحيى بن سلّام
الصفحه ٩١ : يونس فى (تكملة كتاب الصلة ، ط. مدريد) ص ٣٠٩. أما ابن الفرضى ،
فأورد نسب المترجم له مرتين : الأولى ـ كما