الصفحه ٨٢ :
رزيق بن حيان على مكس أيلة فى خلافة عمر بن عبد العزيز (رضى الله عنه) (١). توفى سنة مائة
الصفحه ٤١٥ :
القاضى ومفرداته (١) ، وبناء المسجد الجامع (٢) ، وبناء مسجد فى خولان (٣) ، وخطط سكنى الأشراف بمصر
الصفحه ٥٠٧ : .
* من قراء
الكوفة : ٢٠٧ / ٨٣.
* منكر على من
يرى فيه خللا بالضرب : ٣٥٣ / ١٣٦.
* موت أحمد بن
عبد الله
الصفحه ٣٤١ : ـ سير أعلام النبلاء ، للذهبى.
٣٤ ـ تذكرة الحفاظ ، للذهبى.
٣٥ ـ المغنى فى الضعفاء ، للذهبى.
٣٦
الصفحه ٣١١ : ـ سيؤدى إلى الخلط بعنوان كتاب آخر
هو «الغرباء» ، عند استعمال بعض المصادر له كعنوان مختصر ، على نحو ما
الصفحه ١٧٠ : له ما يلى (من كتاب أبى سعيد ، وفيه عن غيره) ، أى : إنه استمد مادة
الترجمة من كتاب ابن يونس فى جز
الصفحه ٣٣٤ : ». أخذ ذلك من كتاب ، أنفذه إليه أمير
المؤمنين «الحكم بن عبد الرحمن ، المستنصر بالله ، رحمهالله
الصفحه ٣٠١ : ، ورجاله ، تسمح له بإفراد كتاب
عن هؤلاء العلماء المجاهيل ، الذين أراد إنصافهم ، والتعريف بعلمهم (١). لكن
الصفحه ٣٧٣ :
أخبار المترجم له (٤).
(٢) منهج مؤرخنا عند
ذكر الموارد الصريحة فى مؤلّفيه :
١ ـ يلاحظ كثرة
وتنوع
الصفحه ٩٦ : أنهما (محمد بن وضاح ، ومحمد بن عبد السلام الخشنىّ). (الجذوة ١ / ٣٤٩ ،
والبغية ٣٠٠).
(٢) ترجم له فى
الصفحه ٣٤٥ :
الأدلة ، وذلك نادرا ما يحدث هنا ، فأثبت الترجمة الواحدة فى كلا الكتابين ؛ لعدم
القدرة على الترجيح ، إلى
الصفحه ٣١٨ : يونس فى عداد الكتب الضائعة من تراثنا التاريخى (١). ولا شك أن الأجيال التالية له عرفت لهذا الرجل المؤرخ
الصفحه ٢٠٢ : لهيعة. روى عنه عبد الله بن يوسف التنيسى ، ونعيم بن حماد ، وحيوة
بن شريح.
(٢) علق محقق كتاب (المقفى
الصفحه ٣١٦ : على أنه شخصان مختلفان ، لكن المصادر الأندلسية
نبّهت على أنه شخص واحد ، ذكر فى «كتاب الغرباء» فى موضعين
الصفحه ٣١٧ : يكتب الكتابين معا ،
وكلما توفرت له مادة وضعها فى مكانها من الكتابين ، وأنه مات قبل أن يعود إلى بعض