الصفحه ٢٧ : أنه لم يمت وهو فى منصب القضاء ،
كما ذكر ابن يونس. وقد أدرك ابن حجر ذلك ، فعلّق قائلا : وقول ابن زولاق
الصفحه ٢٨ : . فليحرر. والله أعلم. وقد عدت
لتحرير هذا القول ، وراجعت (قضاة مصر) للكندى ، فما وجدت لذلك ذكرا ؛ مما يدل
الصفحه ٢٩ : الطبرانى ، ومحمد بن أحمد المصرى.
(٥) استفدت ذلك من
القول : روى عنه أبو سعيد بن يونس (تاريخ الإسلام) ٢٣
الصفحه ٤٢ : السابق (٧
/ ١٠) (قال ابن يونس).
(٥) السابق. وقد
عبّرت فى المتن ب (قيل) ؛ لتقوم مقام قول الخطيب عن ابن
الصفحه ٥١ : قبيل السهو من الناقلين ، أو الخطأ من النساخ ؛ لأنه من
الغرباء كما ذكرنا. وأما قول ابن حجر : يغلب على
الصفحه ٨٩ : قوله عنه : إنه ثقة ، أثنى عليه سعيد بن الحداد ، وسعيد بن أبى
إسحاق ، وغيرهما. سمع ابن القاسم. وكتب
الصفحه ١١٠ :
الموالى ، أندلسى). وعلّق الحميدى ، وقال : وقول من قال : عبد الله بن جابر ، أصح.
والله أعلم. وكذا نقل عنه
الصفحه ١٢١ : حجر على أن لفظ ابن يونس هو (هشام) ، وهو ما
ينطبق عليه قوله عن العدّاس.
(٢) تهذيب التهذيب ٦
/ ١٥٣
الصفحه ١٢٣ : (ولم ينسب النص إلى ابن يونس.
وفيه تحريف ، تمثل فى قوله : يروى عن عبد الله بن عمر بن عبد العزيز
الصفحه ١٢٤ : الكريم بن أمية (تهذيب التهذيب) ٦ / ٢١٠.
(٦) السابق (وقال ابن
يونس فى تاريخ مصر). وذكر ابن حجر قولة ابن
الصفحه ١٣٠ : بن يونس).
قال الذهبى : قلت : وكأن هذا ـ أيضا ـ وهم. والصحيح قول الجماعة (وفاته ٨٥ ه).
وتهذيب التهذيب
الصفحه ١٣٥ : ، والإعراب ، وقول الشعر.
(٢) ضبطت بالشكل (وهى
بالقاف والنون). (الإكمال ٧ / ١٢٢). وستأتى ترجمة جده (رقم ٣٥١
الصفحه ١٤٥ : أحمد بن هارون السمرقندى التنيسى). ولعل هذا يتمشى مع
قول الذهبى فى (سير أعلام النبلاء) ١٥ / ٤٢٣ : بعض
الصفحه ١٤٩ : واسع الأمر ، وكان
من أهل الصيانة. قبل قوله عند القضاة قبل موته بيسير. وقد حكى عنه. توفى بمصر فى
شعبان
الصفحه ١٥٢ : : أنه قدم مصر واليا على
القضاء سنة ٢٩٣ ه. ولعل هذا يتوافق مع قول السبكى : إنه ولى قضاء مصر أزيد من