الصفحه ١٨٤ : . من نواحى هراة (معجم البلدان) ١ / ٦٠٢.
(٧) فسّر ابن ناجى
هذا القول فى تعليقه على ترجمة الدبّاغ
الصفحه ٣٠٦ : لأشخاص ضعفاء فى الحديث ، أو حتى
ممن حكم عليهم بوضع الأحاديث ، فلا نلمح عليه عصبية ، ولا نجد إفحاشا ولا
الصفحه ٣٠٢ : مواقف عديدة ، مثل قوله : «قد بلغنى أن
له حديثا ، وما وقعت له رواية عندى» (٢). وقوله عن آخر : «حدّث ، ولم
الصفحه ٣٠٥ : أهمية بالغة ؛ لأن الهدوء والمنطق العقلانى
، والنزاهة فى القول ، مما يجب أن يتحلّى به العلماء الحقيقيون
الصفحه ٢٩٥ : ) : نسبه أهل أسوان فى (موالى عثمان ابن عفان ، رضى الله
عنه). (السابق : ترجمة ١٣٥٣).
(٣) كما فى قوله فى
الصفحه ٣٩ :
قضاتنا ، غير أنه كان يذهب إلى قول أبى حنيفة ، ولم يكن أهل مصر يعرفون
مذهب أبى حنيفة ، فثقل أمره
الصفحه ١٣٨ : قاضى شهبة : وهذا القول هو الصواب ؛ فهو أعرف الناس بالمصريين ، لا سيما
وقد ضبط الشهر واليوم.
(١) تاريخ
الصفحه ٢٢٩ : ، ط. الخانجى) ٢ / ٤ ـ ٥ ، قال : يكنى أبا عبد الله. يعرف ب (فطيس)
بن أم غازية. روى عن مالك تفسير قوله (تعالى
الصفحه ٢٤٥ : ، نا
أبو سعيد بن يونس). (مخطوط تاريخ دمشق ١٧ / ٥٩٥). وأما قول ابن عساكر : (الحضرمى
المصرى) ، فيشير إلى
الصفحه ٢٧٦ :
الشافعى بعض الحكم النثرية ، والأشعار الحكميّة الطيبة. ومن ذلك قوله : قال
لى الشافعى «رضى الله عنه
الصفحه ٢٩١ : ) للذهبى (ط. دار إحياء التراث العربى)
مجلد ٢ ج ٣ ص ٨٩٩ ، فقد أورد فيه حديثين بإسناد ابن يونس (أحدهما : قول
الصفحه ٣٦٦ : ء» ـ المأخوذة
عن الخشنى ، وتدقيق النظر فى تواريخ وفياتهم قبل أن يطلق ما أطلق من قول ، وكان
على «ياقوت» أن يتثبت
الصفحه ٣٧٠ : ذلك ، منها : ما ورد فى إحدى التراجم
من قول مؤرخنا : سألته ـ أى : المترجم له ـ عن حديث منكر رواه
الصفحه ٣٧١ : ، عن كتاب عمرو بن الحارث» (١). وكذلك قوله بعد أن ذكر حديثا ، اشترك فى روايته أحد
المترجمين : «لم أجد
الصفحه ٢٥ : . مات فى سنة إحدى وستين (٣).
__________________
الرد على قول
الدارقطنى : إنه مات فى شعبان سنة ٣٠٣ ه