الصفحه ١٣٤ : ، وأن مصالحه أدنى ما تكون إلى
قلبي» ، ولكنه كان قد صح منه العزم على مناوأة محمود باشا وكان في الوقت ذاته
الصفحه ٣٦٩ : . وللبناية اثنا عشر برجا أو دعامة ما زالت قائمة ،
وأربعة أخرى في الناحية الشمالية متهدمة.
ويبلغ قطر كل من
الصفحه ٩٣ : أن ندخل من باب في الجدار
الذي يقسم الحريم إلى فناءين ، وذلك مما لا يرتاح له المرء في الحالات الجوية
الصفحه ٩٩ : تصرفهم ، وأخذ كل منهم يدخن غليونه. إن ما
خبرته إلى الآن من عادات الأتراك والعرب ما كان ليجعلني أتوقع منهم
الصفحه ٣٨٦ :
ياردة. وقد أعلمنا الزعيم الكردي بأنه في موسم الفيضان يصبح عرضه ميلا ونصف الميل
، عدا ما يصب منه في
الصفحه ٣٧٦ : حيث استمعت إلى موسيقى كردي عجوز من
قبيلة (سووزمه ني) (١) التي اشتهر أفرادها بالموسيقى والرقص. وكان هذا
الصفحه ٢١٣ : من دلائل ميل الإيرانيين إلى الجشع ، فقد رأيت من
الأفضل أن لا أذهب إلى مضربه كما سبق ووعدت. وعليه
الصفحه ٣٥٤ :
وبقاع المزارع
الصغيرة منتشرة فيه هنا وهناك ، مع ما كان يكتنفه من المراعي.
لقد ولجنا الآن
كردستان
الصفحه ٤٢ : من مياه الأمطار. وفي
الثامنة والثلث وصلنا إلى (قورو جاي) وهو مسيل واسع لم يبق فيه إلا القليل من مياه
الصفحه ٢٠٦ : شخص من أعيان (سنه) بعد عودته إليها
، وفر منه ما يقارب أربعمائة شخص آخر إلى (كرمنشاه) فدمر بيوتهم وصادر
الصفحه ٢٦ : مركزه أعواما قليلة إلى أن تغلب عليه قاتله صهره داود ،
الذي تسلم بعد ذاك فرمانا من الباب العالي يؤيده في
الصفحه ٤٠٣ : مرئي ، إلا أن
خرير المياه تحت الأرض يسمع بوضوح من فوق كل مكان من مجراه ، ويرى المرء مياه
النهر الخضبة
الصفحه ١٤٦ : الكثير من قيمتها. قال لي : «حين كنت رهينة في كرمنشاه عن
ولاء والدي المرحوم ، اضطر والدي إلى تأييد المصالح
الصفحه ١٤٨ :
الظهر يهب عادة من الجنوب نسيم أو قل هبّة ريح قوية أو هبتان قويتان. وإذا ما مالت
الشمس إلى الزوال انتقل
الصفحه ٢٩٤ : تطرقت إلى أمر يناقض العقيدة الإسلامية قال أحد الكرد
الشنكيين من الحاضرين بأن ذلك التاريخ قد يكون قديما