الصفحه ١٢٣ :
فلم أكرر طلبه من
صاحبي ال (كردوكي). أما رجال الدولة الذين وقف الكثير من الخدم في خدمتهم فقد
كانوا
الصفحه ٢٩٩ : وأشهروا أسلحتهم ولكن الأصوات انقطعت على الفور ،
انقطعت مدة من الوقت دون أن يقف على كنه ما حدث ، فاضطر إلى
الصفحه ٣١٤ : الكثير من هذه الشقوق والأخاديد آثار نترات البوتاس ، ولون
التربة على العموم أحمر غامق ضارب إلى السواد. وقد
الصفحه ٢٤٧ : من أرض المشاكل والشحاذين ودخولي بلاد الضيافة الحقة ، وشعرت أيضا كأنني
عدت إلى داري. ارتقينا المرتفع
الصفحه ٢٤٦ : فيهما المرء من هذه البقعة. إن ما نراه هو أن التربة ذاتها قد
تغيرت في طبيعتها وفي
الصفحه ٣٦٤ : أول الأمس ، قررت البقاء في هذا
الخان ، فوجدته جيدا. ويقع هذا الخان على جهة بغداد من نهر (ديالى) قبالة
الصفحه ١١٩ : الستة أسابيع
والشهرين ، وذلك لتوالي سقوطها مرة إثر أخرى مما يحول دون ذوبان ما سقط منها
سابقا. وقد تساقطت
الصفحه ٢٥٢ : السليمانية بعد
بضع ساعات. وقد شعرت شخصيّا بارتياح نفسي بمثل ما يتحسس به المرء عند عودته إلى
بيته ، والحق يقال
الصفحه ٢٢٦ : ،
وسبع ساعات بطريق أجود منه نوعا ما. وهي على الجانب الثاني من جبال خسرو خان (١).
٤
أيلول :
رحلنا من
الصفحه ٢٢٣ :
منه إلى واد ضيق
يتلوى بين التلال العالية ، ومضينا فيه نكمل ما تبقى من مسيرنا وأخيرا مررنا بقرية
أو
الصفحه ١٥ : بطريق (كورفو)
والأرخبيل إلى استانبول ، وقد مر بطريقه على عدد من تلك الجزائر فنزل إليها
لارتياد موقع
الصفحه ٢٧٣ : ، وهو أنه إذا أحب رجل من تلك الطبقة فتاة فإنه غالبا ما يجبر أبويها على
تزويجه منها إذ إن وساوسه الدينية
الصفحه ٣٣٤ : الأمور الخرافية المنسوبة إلى
البئر وكلهم يعتقدون بأنها مسكونة من الجان ، ولا يجرؤ أحد على التقرب منها بعد
الصفحه ٩٧ :
بعيد من أن
القرويين في كردستان يؤلفون جماعة تختلف الاختلاف الكلي عن رجال العشائر ، وهم
نادرا ما
الصفحه ٢٩٦ :
لزيارة عثمان بك وكان في مظهر الجد على عادته ، إلا أن نوعا من مسحة العزم والقسوة
كانت تبدو عليه ، ومثله