الصفحه ٢٠٨ :
تحضر له فورا عند
طلبها مهما مر عليها من الزمن ، وهذا يعني أن أغنامه يجب أن لا تعمر ، وأن لا تمرض
الصفحه ١٨٧ : ، وهي تمتد غربا مطلة على (شهرزور) التي
تنفصل سهولها عنا بالتلال التي تنحدر من (أحمد كلوان) إلى (بنجوين
الصفحه ٣٠٤ : يحكم على المرء بأعماله ، لا بنواياه ، وأنا
لوحدي المسؤول عن تأدية الحساب يوم الدين عن كل ما يقع من
الصفحه ٣٢٥ : أخبرني الحاج قاسم بك بأن باطن الطنف مقسم إلى
شقات مبنية بالآجر الكبير الحجم ، الخالي من الكتابات. وقد
الصفحه ٣٨ :
عند رجوعنا إلى
مضربنا ، وجدنا رسولا من محمود باشا (١) بانتظارنا. وقد جاءنا مساء الأمس مراسل منه
الصفحه ٩٦ : بلاده جوادا مرختا وخادما ولكن المعروف عنهم أنهم غالبا ما يتكسبون المال
من الحمالة والسقاية ليقدموه إلى
الصفحه ٢٤ : جديدة.
وإنني لأشعر في
هذه المرة ، أن من واجبي أن أسوح بصفتي الرسمية. وهذا مما جعل قرينتي السيدة (ريج
الصفحه ٩٥ : الرقاد بضع ساعات لكان ذلك من النعم الكبرى علي ،
وأنا على ما عليه من الإرهاق العصبي.
درجة الحرارة في
الصفحه ٢٢٩ : أكد لي عبد الله بك بأنه كان مرة بمعية الوالي في (آورامان) في
صيد من هذا النوع فاصطادوا ما ينوف على
الصفحه ٢٢٨ : علاوة على ما أنا فيه ، خيبة أقلقت مني النفس. إذ
علمت بأن قرينتي ومعها الأمتعة قد أخذت إلى قرية (بايه نده
الصفحه ٦٠ : . وكان طريقنا يمر منها باتجاه خمسين درجة إلى الشمال الشرقي. وفي
الثامنة وصلنا إلى سلسلة قمم أخرى ذات
الصفحه ١١١ :
وعلى الأخص أهالي (جوان
رو) ، في أشد حالات (البربرية) البداوة ، وهم تابعون اسميّا إلى والي (سنه
الصفحه ٢٢٧ : ) الصغيرة
ومعناها التفاحة المرة ، فوقفنا فيها أيضا للاستراحة ثانية ، فمد أمامنا رجل من
رجال الدين ـ وهو على
الصفحه ٦١ :
إلى الشمال الغربي. كنت أحرص على التأكد من المسافة على قدر ما يمكنني استنباطه
مما يعلمني به الأهلون
الصفحه ٣٨٤ :
الشرقي قياسها نحو
سبعين قدما مربعا تحيط بها الأقواس من كل جانب ، ثم على ممرات ضيقة جدّا يظهر أنها