الصفحه ٣٤٠ : بالإشفاق عليها ، لم أتمالك نفسي من الضحك إذ كان في سيمائها وفي
ملامح وجهها التي كانت تنم عن اليأس والقنوط
الصفحه ١٥٧ : وبتوديع الباشا وعثمان بك وسليم بك وغيرهم
من الأصدقاء. ولقد تبادلت والباشا حديثا شيقا استمر مدة تزيد على
الصفحه ١٦٥ :
أشجار البلوط أو السنديان فوفيرة في كل مكان وعلى ضفاف الجداول الصغيرة في الوديان
، وكثيرا ما يتخلل
الصفحه ٤٢٣ :
من السليمانية إلى
(باني خيلان)
من السليمانية
إلى (ده ربه ند فه قه ره
الصفحه ٢٦٨ : ).
ولا تعتمد أية
عشيرة من هذه العشائر على الجاف ، وإن كان الكثير من عوائلهم تحت حماية الجاف ،
ولم تذكر
الصفحه ٧٦ : التي كانت ميدانا حافلا شهد الكثير من الوقائع التاريخية الممتعة والمجهولة
لدينا في يومنا ؛ ومن أجل هذا
الصفحه ٢٦٧ : الجاف. ولا يوجد أكثر من ستمائة عائلة من الجاف الأقحاح ولكن يوجد تحت
حماية الجاف الفلول الكثيرة من جميع
الصفحه ٣٧٠ :
الجهة الشرقية ، حيث كان محطما ومهدما على طول البناء ، وفي الجانب الغربي يصل
السقف إلى حافة البناء الذي
الصفحه ١٨٣ : ـ فزع وزراء الوالي ـ
استعطاف المجلس ـ نجاح
المجلس ـ فرحهم وامتنانهم ـ
الرحيل من سنه إلى
مضرب الوالي
الصفحه ١٩٣ : والنصف وصلنا إلى (دووي سه) وهي قرية كبيرة قذرة ، تتألف
من أكواخ حقيرة ذات
__________________
ـ في رأس
الصفحه ٨٥ : من الأمور الاعتيادية بين الكرد.
وكان اليوم كله
يوم امتحان كبير لأعصابي الخائرة ولكنه ما كان يوما
الصفحه ٤٠٥ : )
بهما (١).
الطريق من الموصل
إلى الجزيرة :
ساعة
تل أسقف
الصفحه ٤١٧ :
الملحق الخامس
معلومات مستقاة في (أحمد كلوان)
عن الطرق المؤدية إلى أماكن مختلفة
في منطقة
الصفحه ١٤١ : بتقواه وبإيمانه تمسكا يفوق المعتاد ، دون أي تعصب أو كبرياء مما يظهرهما
أي تركي أقل تعبدا منه.
قال لي
الصفحه ٤٢٧ : البلاد
ـ هدايا مؤن من باشا السليمانية
ـ الوصول إلى مضربنا قبل السليمانية ـ زيارة الباشا ـ أمجاد الكرد ٥٣