الصفحه ٤١٤ :
...
...
١١٨٧ ه
١٧٧٣
م
(كلوان) أسر علي
مراد خان من قبل أحمد باشا
الصفحه ٣٧٤ : العابثين في هذه المنطقة ، ومنه انحدرنا إلى سهل وبعبارة
أخرى إلى واد مملوء ببقايا تلال ركمة مغطاة بالتربة
الصفحه ٤٣٠ :
لفقده ولده ـ خلقه ـ التهيؤ للرحيل من كردستان ـ الحزن على فراق أهل كردستان ٢٨٣
الصفحه ٢٧٦ :
الأكتاف والظهر الكثير من الأهداب الملونة المخاطة بحواشي هذه الغترة ؛ وذلك مما
يخلع على الرجال منظرا غير
الصفحه ٣٤٢ : آمنة خاتون (أم ميناس) تعبّر عن خوفها من أن تراني وقد تحطمت على
الأرض أوصالا. ولكن قوة المكارين ونشاطهم
الصفحه ١٩٢ : على
بعد نحو ميل واحد. ويقيم قرويو (به رروده) مضاربهم في الصيف في هذا المكان على
الدوام ؛ إنهم فرغوا من
الصفحه ٩٤ : وأفضل أن أكون
خارجها على قدر المستطاع.
أما البيوت
الاعتيادية الأخرى فهي زرائب من الطين ، ويظهر أن
الصفحه ٤٠١ : واحدة فقط. ورئيسها «بيكها» قوي ومستقل ، وهو ينتمي
إلى فرع حديث من عائلة (حسن كيف) أي أنه أيوبي من سلالة
الصفحه ٥٨ : ، عليّ أن أقول بأن هذا خطأ من الأخطاء القليل جدّا التي
وقفت عليها حتى الآن في مذكراته التي يصف بها البلاد
الصفحه ٢٩ : ملائما لنومه فيه عثر على أربع
عقارب كما عثرت الجماعة على عدد وفير منها حول الخيم. وهذا أمر مألوف في جميع
الصفحه ٢٨٣ : المستر ريج ـ
حديث شيق ـ حزن
الباشا لفقده ولده ـ خلقه ـ التهيؤ للرحيل من
كردستان ـ الحزن
على فراق أهل
الصفحه ٤٠٢ : )
بالقرب من (قارص) ويصب في الفرات. وكثيرا ما يفيض فيضانا عظيما ، لكنه حتى في تلك
الحالة لا يحتوي إلا على
الصفحه ١٦٦ :
مرتفعا شديد الميل
استغرق ارتقاؤنا عليه مدة ثلاثين دقيقة ونحن جادين في السير ، وكان عن يميننا نهر
الصفحه ٤٣٢ : الطرق
المؤدية إلى أماكن مختلفة في منطقة
(قزلجة) إلى (زه هاو) ٤١٧
من (أحمد
كلوان) إلى (كرمنشاه) بطريق
الصفحه ٣٥٣ :
الأسف مأخذه عندما أجبرنا الظلام والتعب على العودة إلى خيمتنا.
٥
أيار :
ترويحا للبغال
وتخلصا من رجات