الصفحه ١٦٧ : طريقنا الذي نسير عليه
هو الطريق الرئيسي المؤدي إليها ، ثم بعد مسيرة قصيرة التقينا بضابط من ضباط خالد
بك
الصفحه ١٢٥ : : «يريد البك أن يقول إنه يرغب من الصميم أن يراك بين عشيرته (على
مسافة ستة أيام في أعالي جبال الحدود) وإنه
الصفحه ٢٣٦ :
الغضب جعلاني
أعتقد أنه كان رئيسا مخيفا ، وإن لم أسمع ما سمعت عنه من قبل. وفي الواقع إن كل ما
سمعته
الصفحه ٩ : ء المستر (ويلكنس) القيمة ، وعلى هذا فقد
توجه من (مالطة) إلى (إستانبول) مارّا في طريقه بجزائر يونانية عديدة
الصفحه ٤٢٢ :
طريق المسافرين في
(شهرزور)
من السليمانية إلى
:
آربه ت «عه ربه
الصفحه ٣٣٨ :
يتطاير من حولي من
كل ناحية ، وأنا ممتطية جوادي ، وحينما وليت وجهي لم أكن أرى إلا القتلى أو الجرحى
الصفحه ٥٣ : ـ الزرع ومظهر البلاد ـ هدايا مؤن من باشا
السليمانية ـ الوصول
إلى مضربنا قبل السليمانية ـ زيارة الباشا
الصفحه ٣١٨ :
يسارنا ، وكان في
تمام الاتجاه الغربي وعلى بعد يقل عن الميل من الطريق ، وكان الطنف أشبه بهرم ناقص
الصفحه ١٨٩ : ، وهو رجل مؤدب يرتدي كسوة على الطراز الباباني ،
لا الإيراني. وقد أودعت رجلين من رجالي تحت رعايته لعجزهما
الصفحه ٢٧ : الكجاوات (نوع من المحامل تحمل على
جانبي البغل) ومع بعض الخيالة للحراسة.
تقضي علينا
العادات ، أو المراسيم
الصفحه ١٨٦ : هذا طاويا الكثير منها في الذاكرة ؛ فبعيني الملتهبتين وصدغي
النابضين بالألم أصبحت غير قادر على الكتابة
الصفحه ١٢٤ : باشا والد سليمان باشا الكردي ، وأحد أقارب حاكم السليمانية الحالي
على نقل عاصمة حكمه من (قه ره جولان
الصفحه ١٩٩ : بندقياتهم الطويلة وهم يتفرسون فينا
ونحن نمر بهم.
أدخلنا من فناء
إلى غرفة واسعة على شرفة تطل على المدينة
الصفحه ٣١٧ : السادسة
من هذا الصباح. وكان اتجاهنا شماليّا غربيّا بثلاثين درجة ونزلنا إلى واد يسيل فيه
جدول يروي الكثير
الصفحه ١٨١ :
الكثير من الجلود إلى (همدان). هذا وإن اليهود القرويين في كردستان يزاولون مهنة
الصباغة.
وتعد (بنجوين