الصفحه ٥٤ :
النقطة ، وتحت ذلك
نجد (ده ميرقبو) وهو مضيق قد حصن فيما مضى ، حيث توجد باب حديدية هناك. وإلى ما
ورا
الصفحه ٥٦ : ميلين قطعناهما بنصف ساعة (١) ومررنا بمنارة جميلة قديمة على يسارنا مشيدة بالطابوق ،
يظن أنها من بقايا عهد
الصفحه ٣٤٩ : هذا على خبرتنا السابقة إذ عبرناه في شهر
تشرين الأول من سنة ١٨١٣ في طريقنا إلى استانبول. أما وقت فيضانه
الصفحه ٢١٩ : السائح على هذا الطريق مرخيا العنان
لدابته وهو يسحبها من ورائه في حذر كي لا يندفع وراءها إذا ما زلّت بها
الصفحه ٣٢٢ : من قمة المنارة التي لم يسلم منها إلا
بعض ما تبقى من الساق الذي يعلو الصحن عادة. والمنارة مشيدة على
الصفحه ٣٣ : النهر كانت قد ارتفعت إلى ما
يقارب العشرة أقدام ، ولكنها انخفضت ثانية انخفاضا كليّا تقريبا. فشربنا القهوة
الصفحه ٢٤٠ : ، ولا أريد مواجهة
الخان مطلقا ، وعلى ذلك ركب عبد الله بك وبعض أتباع الخان حالا مسرعين إلى المدينة
خببا
الصفحه ٣٩٦ : بمسيرنا. وقد شاهدنا على عرض النهر سدودا مصنوعة من
الحطب غايتها رفع مستوى الماء لإسقاء الجداول الكثيرة التي
الصفحه ٣٢٤ :
إلى عهد الخلفاء ،
أو بالأحرى إلى عهد أمراء (أربيل). وكانت الخرائب تحيط بها ، وهي أكوام من الأنقاض
الصفحه ٢٠٠ : (١) ، ورسم إسكندر الكبير ، وإلى جانبه ساعة وهو
__________________
(١) فتح علي شاه ،
الشاه الثاني من
الصفحه ٢٦١ :
ما يحتاجه المرء
من المواد الكمالية والضرورية التي قد تغري أي شرقي ، وسألت عمر آغا عما يرغب في
جلبه
الصفحه ١١٧ : متين ، متواضع ، غير
متكلف إلى حد يجعل الحديث معه مؤنسا ممتعا ، خاصة بعد أن يعتاد المرء على ما في
سلوك
الصفحه ٢٧٨ : يقدم على المجازفة وقد أعطاه جوادا
وزوده بما يحتاج من السلاح. فنزل إلى الميدان وتغلب على الفارس
الصفحه ٣٣٢ : ) ومثلها من (بومادوس) إلى (كرمليس). وكانت (كرمليس) فيما مضى
مدينة مهمة وقد خربها (نادر شاه) وهي الآن قرية
الصفحه ٣٢٠ : ) (١) ، وشاهدنا إلى وراء هذه امتداد جبل (ازمر) وعلى بعد شاسع
من ورائه ترتفع جبال أخرى عالية.
مررنا بقرية (مخزومة