الصفحه ١٩٦ : الباسقة الجميلة من الجانبين إلى قصر فخم ، سامق تحيط
به الحدائق ، وأحواض مربعة جميلة تعلوها النافورات وهي
الصفحه ٣٤٥ : أمامهم ، إذ لو لا ذلك لما أمكن طرقه وهذا ما لا يدعو إلى ندمنا على
القرار الذي اتخذناه للسير بطريق أسهل
الصفحه ٢٥ : الواقعة على بعد واحد وعشرين ميلا شمالي بغداد ، كمثابة أو محل ملاقاة عام
للحرم والأمتعة والحرس وغيرهم من
الصفحه ١٢٨ :
٢٨
أيار :
في ساعة مبكرة من
صباح اليوم ذهبت إلى ملعب (زورخانة) عثمان بك. وليس لدى ما أضيفه على
الصفحه ١١٨ : من شتى العشائر وفلول العشائر الكسيحة كال (فه يلي)
يين وال (كه ل هور) يين ، الذين غالبا ما يسيئون إلى
الصفحه ٧٠ :
وهذا هو الطريق
الثالث الذي يتجه إلى كردستان من سهول (آثوريا) ويسمى بطريق (سه كيرمه) أو المدرج
الصفحه ٢٨٤ :
الفاضل حزينا. لقد
أرسل ابنه الأكبر عبد الرحمن بك وهو صبي في السابعة من عمره قبل ثلاثة أيام إلى
الصفحه ٤٠ : الموتى عليها ، ولا شك لي في ذلك من حيث مظهرها
وطبيعتها ، وشكل الشظايا التي عثرنا عليها فيها.
تمتد إلى
الصفحه ٧ :
يتمكّن من أن يجد له منصبا خيرا من هذا ، أظهر المستر ريج شدة اعتماده على نفسه
فاندفع يقول بسرور : «دعني
الصفحه ٣٣١ :
العاشرة. وكان ماء
المخاضة على عمق واحد من أوله إلى آخره وهو يتراوح بين القدمين ونصف القدم
والثلاثة
الصفحه ٩٠ : إلى كرسي في صدر الغرفة وقعد كل من المستر (به ل لي نو) والدكتور
على كرسيين أيضا دون الصدر بقليل ، وجلس
الصفحه ١١٢ :
أيار :
وصل ساع ليلة
البارحة إلى الباشا من بغداد ـ قاطعا المسافة ـ في ثلاثة أيام ، وقد جاء ليخبره
بأن
الصفحه ٢٨٧ : الكرد فيما لو أسعدني الحظ وحصلت على نسخة من ذلك السفر المفيد. بادرت حالا
إلى ترجمة ما تضمنته هذه اللفافة
الصفحه ٧٧ :
ويسمى ذلك القسم
من جبل (غودرون) الذي يعلو السليمانية مباشرة بجبل (أزمر) ، وتقع على شرقه (قه لا
الصفحه ٨٤ : وعلى انفراد يسعون بدورهم إلى غش الباب العالي ، الذي سيخرج ولا ريب
متضررا من القضية أكثر من غيره ، والذي