الصفحه ٣٢٨ :
الماء فيهما بضع
عقد على أكثر تقدير. وفي الحادية عشرة والنصف وصلنا الفرع الرئيسي منه عند الضفة
الصفحه ٣٥٥ : المحبوبة ، بل حتى ولا على سطر واحد من خط (مردخ). لقد
ضاق صدري للأمر إلى أن رأيت اسم والدي في أحد الجرائد
الصفحه ٣٩٠ : كان
مرورنا في هذه النواحي من السرعة بدرجة أن رسولك العربي صار يبحث عني حيث لا أدري
حتى عثر عليه أخيرا
الصفحه ٢٢١ : العاشرة (١) ، وكان موسم المضارب في العراء على وشك الانقضاء ،
والأهلون أيضا على أهبة العودة إلى القرية
الصفحه ٣٩٧ :
وبعد الساعة
الثامنة بقليل وصلنا إلى (ده لي عباس) حيث توجد قنطرة رديئة على الخالص ، وأخذت
القرى
الصفحه ٣٩ : ، والأجمل من كل هذه أخزاف عليها رسوم غزلان وأبقار في
مجاميع دائرية صغيرة ، وحملنا معنا كل ما عثرنا عليه منها
الصفحه ٢٤٢ :
أرغب فيها ، وألح
عليّ في ذلك إلحاحا ، ولما رأيت إصراره أجبته بأنني سأكون ممتنا جدّا لو أرسل إليّ
الصفحه ٣٦١ : (١).
__________________
(١) هنا تنتهي مذكرات
السيدة (ريج) ، ولم تتطرق إلى ما بعد ذلك من الرحلة ـ المترجم.
رجاء
راجع عنوان
الصفحه ١٤٧ : الصيف من السابعة
صباحا حتى الغروب ، وتنقل الريح التي تهب على سفوح تلك التلال حرارة تلك السفوح
معها إلى
الصفحه ٢٥١ : ، أو خمس عشرة ياردة ، ولكن مسيله أوسع من ذلك
وكثيرا ما يصعب عبوره في الشتاء إلا بالرماث «الأكلاك
الصفحه ٩٢ : أن يكون ضئيلا على كل حال ، ولا بد من أن
الباشا قد بذل كل ما في وسعه في بادىء الأمر لتأمين راحتنا قدر
الصفحه ٣١٩ : المتكسرة تحيط بنا من اليسار ، ويقال إنها تنتهي في منطقة (شه
مامك) الكردية ، وإلى ما وراء هذه التلال في
الصفحه ١٥٤ : ، إذ إن من المفروض فيه أن يظهر أمام
الملأ ما وجد إلى ذلك سبيلا ، وأظن أنه نادرا ما يتسنى له ساعة
الصفحه ٣٧٢ :
أماكن غريبة إلى (كفري)
، وهذا هو الطريق الذي كنت آمل من أمد بعيد أن أتأكد منه ، والذي ما كنت أظن
الصفحه ٣٢١ :
وأربعين دقيقة.
أقمنا خيامنا عند (كهريز)
، أو قناة ماء تعود إلى الحاج قاسم بك (٢) على بعد قليل من الجنوبي