الصفحه ٣٩٨ :
الظهيرة وصلنا إلى (طوبراق قلعه) وهو طنف مربع قليل الأبعاد ويسمى أيضا (مجيليبة).
وعلى مسافة قليلة من شماله
الصفحه ٢٩٥ : بفضله لأتمم إرادته ، وإذا خيرني الله بما أرغب فيه
من العيش ، فإني أفضل البقاء على ما أنا عليه من الحال
الصفحه ١٤٣ : نبيهم. وقد قال لي عثمان بك ، إنه هو
والباشا وجميع زعماء الكرد تقريبا كلهم من مريديه ، فهو على الأقل في
الصفحه ٢٧٥ :
السيدات ثقيل جدّا ، يتحملن آلام شديدة حتى يتعودن على ارتدائه ، وغالبا ما يسقط
الشعر الكثير من قمم رؤوسهن
الصفحه ٣٦٥ : جانبها تل مرتفع فوقه ركام من الطابوق وبعض
قطع الرخام. ويسمى هذا على ما أذكر (ليسيه ـ Lissia)
إذا صح
الصفحه ٣٠٣ :
ويحتمل أن ذلك
نتيجة ما قام به من العمل في خصامه مع أخ كانت له السطوة الكلية عليه ، ذلك العمل
الذي
الصفحه ٢٤١ :
جمع من الجشعين
الذين ضايقوني ولم يقنعوا بما نالوا ، وإقناعهم مستحيل ، ركبت متجها إلى المدينة
الصفحه ٣٦٧ : الذي نحن
فيه. وفي منتصف الطريق إلى الأطلال حدث ما لم أكن أفكر به ، إذ طلب إليّ دليلي وهو
معمار معروف من
الصفحه ٤٥ : ،
وفيها عشرة أقدام من الماء يطفو على سطحه مائع النفط الأسود تعلوه فقاقيع صغيرة
على الدوام ، والناس يدلون
الصفحه ١٥٣ : حامل غليونه حين يطلب إليه أن يولعه أو يختبره قبل تقديمه إلى سيده.
ولشخص الأمير من القدسية ما يحمل
الصفحه ٢٠٧ : جمع أكثرها من الاتجار وإن له
رؤوس أموال كثيرة لدى عدد من التجار يستغلونها لحسابه ، ويملك ما ينوف على
الصفحه ١٧٩ :
السليمانية. وقد تساوي (١٥) ألف قرش سنويّا ، إذ إن ما يعود لها من المزارع قليل
جدّا. وقد رأينا بعض الدخن
الصفحه ٢٩٧ : في الموضوع» فالباشا هو أخي الأكبر وأميري ، وله أن يعاقبني ، وإن شاء له
أن ينتزع مني ما أملكه ، ولكنني
الصفحه ٣٣٧ :
الملحق الأول
شذرات من مذكرات السيدة ريج
في رحلتها من بغداد إلى السليمانية
ملحوظة : لقد
الصفحه ٣٦ : . ولما كانت الجوانب خالية من أي أثر من النقوش ، يخيّل إليّ بأن تلك القطع
إنما هي من شظايا السقف. وعثرنا