الصفحه ٢٥٧ :
من الإسلام ، وكان
مسرحا لاصطدام عنيف. ويقال إنه يمكن مشاهدة بقايا التحصينات على محاذاة قمم هذه
الصفحه ٢٧٣ :
ولكن هنالك نوع من
العسف يقترفه بعض أمراء الكرد الأقوياء المتطرفين مما لا يمكن الخضوع إليه في
تركيا
الصفحه ٢٠٦ :
خان أكبر أنجال الوالي ، وهو من أم من عامة الناس وابنة صراف في المدينة ، كان قد
حرم من ولاية العهد
الصفحه ٣١٨ :
يسارنا ، وكان في
تمام الاتجاه الغربي وعلى بعد يقل عن الميل من الطريق ، وكان الطنف أشبه بهرم ناقص
الصفحه ٢٤ :
في أوروبا إلا
قليلا ، وكان لي هناك الكثيرون من المعارف من مواطنيها الذين وصلتني منهم الكثير
من
الصفحه ٩٣ :
وأرى أن وصف هذه
الدار مما يساعد على معرفة غيرها من الدور الجيدة في السليمانية ، فهي بناء مربع
ذو
الصفحه ٢٦٤ :
الرسائل وأرفق معه
شخصين أو ثلاثة من المطّلعين على المنطقة. ولكن سفرته كانت سلسلة مصاعب مستمرة
الصفحه ٢٩٥ :
١٩
تشرين الأول :
زرت الباشا اليوم
زيارة الوداع. فوجدته أكثر استقرارا من ذي قبل ، ولكنه ما زال
الصفحه ١١٠ :
كردستان ، إلا أن
هذه تشترى من البساتين ، أما شجر الحور ـ قاواق أو ال (سبندار) (١) فيجلب من الجزيرة
الصفحه ١٩٥ :
الذين يخالف لهم
أمرا مهمّا كان طفيفا ، فجابهت الصعاب في التملص من هذا الاحتفال ، ولم أفلح في
طلبي
الصفحه ٢٦٠ :
من الحال أو ترجيح
خدمة أخرى على خدمته. إن أكثر رجال عمر آغا بالإضافة إلى أنهم قبليين ، فإنهم
سليلو
الصفحه ٢٧٦ :
الشتاء «باللبادة».
ويتمنطق الرجل من الوسط بنطاق ذي أبزمة ذهبية أو فضية ، أو مرصعة بأحجار لازوردية
الصفحه ٣٩ : الخشن الشواء فيه فخارات رميم عديدة عثروا في بعضها على مسكوكات ذهب لم
أوفق في الحصول على واحدة منها. وقد
الصفحه ٤٥ :
فألحقت خسائر
فادحة بالبساتين ، وقد وصفوا البرد وصفا قالوا فيه إن حجم الواحدة منه كان كبيرا
جدّا
الصفحه ٤٨ :
إشارة إلى قصة
خرافية وقعت هناك ، وتنسب إلى الإمام عليّ. فإنهم يقولون إن مصباحا يضيء من تلقاء
نفسه